Part 2

1K 107 70
                                    

تتقلب ميا بكسل  ومنتظره والدتها حتى تاتى وتوقظها ولكن لم يحدث شىء تعجبت ميا وفتحت عينها ببطىء ولم تعتدل

رمشت بتعجب عندما لاحظت بان ديكور غرفتها تغير وسريرها اصبح مريح، اعتدلت بكسل وفركت عينها بكسل وظلت تتظر للديكور ولم تفق من النوم

اغمضت عينها بكسل وتمطعت بصوت عالى ونظرت حولها بنعاس
تلك الفتاه من النوع الذى عندما يستيقظ يجلس وينظر للفراغ حتى يتذكر من هو

اتسعت عينها بصدمه ونظرت لنفسها بهلع

"لم لم يكن حلم اين انا"قالت ميا بسرعه وخوف

"انتِ معى"

ظهر صوت غريب على ميا جعلها تنظر للصوت وتجده جالس على السرير ولا ينظر لها

"من انت"قالت ميا بخوف
نظر لها وتقدم واقترب عند اذنها

"بــارك تـشـانـيـول"همس  تشانيول بنبرته العميقه وابتسم بجانبيه عندما لاحظ ارتجافها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"بــارك تـشـانـيـول"همس  تشانيول بنبرته العميقه وابتسم بجانبيه عندما لاحظ ارتجافها

"م. ماذا ت. تريد منى"قالت ميا وبدات دموعها بالنزول

نظر تشانيول لدموعها ومسحها باصبعه وهى ابتعدت عنه بخوف

تنهد تشانيول ونظر لميا

"لا تخافى انا لن اوذيكِ "قال تشانيول ومسك يد ميا بقوه وابتسم حسنا لا اعرف ان اصفها ولكنها كانت مخيفه مثل ابتسامه السفاحين او المهرج it

صرخت ميا بفزع من ابتسامه تشانيول وابعدت يدها وجريت خارج الغرفه بسرعه

اخفى تشانيول ابتسامته ونظر حوله بملل ليقف ويلمس الحائط ليفتح باب بها ويدخل فيه



تجرى ميا بسرعه وتنظر حولها بامل ان تجد  مخرج لتنزل السلم بسرعه وتجد الباب لتتسع ابتسامتها وتجرى له

وهى فى متتصف الطريق
.
.
.
.
.

.

Black Email  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن