١١٠...

10 3 3
                                        

ها هوا ذا
انه يعود مجددا
ساحبا خلفه السلاسل التي أصبحت اساور تزين معصمي

بهيئة المخيفة المظلمة الكئيبه
و بعيناه الخاليه من رحمه يتاملني

يتأمل نقوشه و زينته التي رسمها لي

أصبحت أترقب وصوله
لاشعر بلالم
لاتاكد اني مازلت حيه
و أنه ليس بكابوس
انه حقيقة
كثير من الآلام أحب لي من دقائق من الكذب

نستلذ بالامنا لانها حقيقتنا

****

شخابيط

بوحيDonde viven las historias. Descúbrelo ahora