ها هوا ذا
انه يعود مجددا
ساحبا خلفه السلاسل التي أصبحت اساور تزين معصمي
بهيئة المخيفة المظلمة الكئيبه
و بعيناه الخاليه من رحمه يتاملني
يتأمل نقوشه و زينته التي رسمها لي
أصبحت أترقب وصوله
لاشعر بلالم
لاتاكد اني مازلت حيه
و أنه ليس بكابوس
انه حقيقة
كثير من الآلام أحب لي من دقائق من الكذب
نستلذ بالامنا لانها حقيقتنا
****
شخابيط
