Bad boy meet good girl

البارت العشرون

تجاهلوا الأخطاء الإملائية 🌞🌈

*جايهيون بوڤ*

ماذا كان ذلك؟ أعلم أنني قد آلمته كثيرا ولكن ما خطبة ؟ هل حدث شيء ما بينه هو و يوبين؟ .

مشيت نحو سيارتي وعندما كنت على وشك فتح الباب على مقعد السائق ، نادني شخص  مألوف.

"جايهيون ؟"

استدرت لمعرفة من هو وكان مندهشا بعض الشيء.

" آن؟"

"كيف  حالك؟"

ابتسمت لها  "كيف يمكنك أن تسألني هذا؟"

"أنا آسفة. هل يمكننا التحدث؟"

"تحدث عن ماذا يا آن ؟ هل يمكنك فقط أن تتركني لوحدي؟ أنا لا أريد التورط معك بعد الآن أرجوك  "

ثم توجهت  نحو سيارتي وأسرعت.

عندما نظرت إلى المرآة الجانبية ، أستطيع أن أرى واقفة في مكانها ، وتبدو وحيدة. انا لقد اكتفيت منها.

وهي قالت إنها لا تريدني انها تريد تايونغ .

لم أستطع أساعدها  حتى وان طلبت المساعدة. أنا فقط لا أريدها في  حياتي من أجل تايونغ. من أجل صداقتنا.

*يوبين بوڤ *

لم ألاحظ أن الباب قد فتحت. صدمت عندما سار أحدهم أمامي وتعثر على قدمي. هذا مؤلم.

   اطلقت تأوه منخفضة   ...  حسنا لم تكن منخفضة على لإطلاق ، تحققت من رجلي  .  لقد  كنت ابكي لرحمة لله. مشاعري الآن في حالة من الفوضى. كنت حزينًة  ومتألمة للحظة ثم فجأة  شعرت بالم في رجلي .

عندما نظرت إلى من كان ، كان تايونغ. 

لقد بدأ التصرف معي بألطف  لقد كان مخفياً للغاية في  تغيره المفاجئ في هذا الموقف  .

لست  قادره على فهم هذا الفتى .مزاجه يتغير فجأة. أنا فقط غير قادر على  فهمة. أردت معرفة المزيد عنه . لكنه دائما يرسم خطا بيننا. هل هذا ما يجب أن يكون عليه المعجبة و الايدول ؟ إنه امام  ناظري ، لكن لماذا أشعر أنه ما زال بعيدًا جدًا؟

أصبح معجبوه معجبيه ؛ لأنهم يحبونه من هو. على الرغم من لم يقم بأظهار  نفسه الحقيقي ، وشخصيته الحقيقية ، ما زالوا يحبونه ويتقبلونة .

لذا يجب علي ايضا.

ساخذها ببساطة  واعرف  المزيد عنه.

حاولت النهوض لكن قدمي تؤلمني جدا !. كم يزن هذا الفتى ؟انه ثقيل!

"سوف اساعدك." هو قال.

ساعدني حتى تمكنت من الوقوف.

"أنا بخير الآن. يمكنك الذهاب." انا قلت.

"لا. يجب أن نضع شيئًا ما على قدمك. لن تتمكني من التحرك بحرية."

" لقد قلن إنني بخير. لديك جدولك غدًا  لذا ذهب وارتاح ولا تشغل بالك. دعني وشأني فقط فقط."

"لا يمكنني ان تركك هنا. ماذا لو حدث لك شيء في طريقك إلى المنزل؟"

"سأكون بخير. فقط .. فقط دعني . أنا أزعجك ،  اليس... اليس كذلك؟" بقي صامتا.

بدا حزينًا ولم يستطع نطق كلمة.

"إذا كنت لا تريد أن تغادر فسأذهب أولاً." مشيت بعرج .

"لم أقصد ما قلته لك في وقت سابق." هو قال.

توقفت عند المدخل. "لا بأس. انس الأمر." انا قلت.

"لا ، أنا لا أستطيع أن أنسى الأمر. أنا آسف حقاً. لقد كنت قلقاً من أنك لن تعودي ".

هو ماذا!

تنهد هو "الناس يميلون إلى تركي. كلهم ​​فعلوا ذلك. حتى الناس الذين أثق بهم ، خدعوني وغادروا. لقد فكرت أنك غادرت لأنك كرهتني".

استدرت ونظرت إليه. انحنى رأسه.

"أنا أكرهك. أنا كرهك بحق."

رفع رأسه ونظرت له. "أنك لئيم ، ولديك مزاج متعكر ، دائمًا ما تجادلني ، و انت تغضب دائمًا." بدا نادم جدا."لكنني لن أتركك. أنا معجب بك ، أتذكر؟"

ابتسم.

"معجبة خرقاء ." هو قال. ثم سار نحوي

. "أنا آسف حقا ، حسنا؟"

"لكن هذا لا يعني أنني أسامحك. حسناً ، أعترف أنني فعلت أيضًا شيئًا خاطئًا. لذلك أنا آسفة أيضًا." انا قلت.

"لن يغفر لك بسهولة أيضا. لذلك نحن  متعادلان حتى الآن." هو قال.

أنا سخرت. "سآخذك المنزل. سأتحمل المسؤولية عن إيذاء قدمك." هو قال.

"ولا ترفضي . أرجوك ". اردف قائلاً .

تنهدت ووافقت على ذلك. حسنا ، من الأفضل بهذه الطريقة. أقيام  صفقة كبيرة للخروج من هذا سيجعل الأمر...