كانت هناك فتاةٌ تعيش في سلامٍ في بيتٍ بسيط تحيط به البهجة والسعادة لقد كانت هذه الفتاة هي سر سعادةِ البيت في يومٍ ما أتى شخص وخطفها ولكن اَهلها لا يستطيعون اخذها منه لانه كان أباها ولكن كيف يسمى اب وهوَ ترك ابنته منذ ولادتها تركها ثماني سنوات والآن اصبح يطالب بها لقد اخذها بالفعل بالغصب وكانت لا تحبه ولا تريده عيشها في بيته الصغير الكئيب ف أصبحت فراشةً بدون اجنحة ووردةً ذابلة حزينة وكئيبة طوال الوقت وأصبح بيت جدها حزينٌ كذلك لانها كانت سعادته ومرت الايام والسنوات وأُجبرت على التئقلم ولكن برغم ذلك كانت جسمٌ بلا روح حاولت الإنتحار والهرب من ذلك البيت المشوؤم ولكنها لم تستطع واضطرت على الابتعاد من اصدقائها وانتقلت الى مدرسةٍ جديدة وكانت وحيدة دائماً مرت سنتان لها في ذلك البيت و المدرسة ولَم تحصل على صديقة ولا على أحدٍ يحبها ويخاف عليها بالفعل ولكنها ضلت تشق ابتسامتها وسط حزنها كانت تصنع السعادة برغم كل الحزن الذي كان يحيط في البيت.
YOU ARE READING
قصة فتاةٍ حاولت ان تشق ابتسامتها وسط حزنها💔✨
Romanceفتاةٌ عاشت مشاعر كثيرة لم تناسب عمرها عاشت الحب والالم الذي لم يحتمله حتى الكبار رئت كل شَيْءٍ من منظورهاو تغيرت واختلفت تلك الفتاة اللطيفة.
