في اليوم التالي استيقظ كيونغسوو و بيكهيون مبكراً من أجل شراء بعض الملابس الجميلة للقاء تشانيول.
بعد ان نظر بيكهيون الى خزانة ملابسه
اعترف أن أغلب ملابسه قبيحة لكن
هو يحبها وسوف يبقى يرتدها على اية حال.
كيونغسوو تكفل في مهمة انتقاء الملابس المناسبة بعد نصف ساعة من تجريح بيكهيون وأخباره كم ان ذوقه بشع.
كيونغسوو اخذ بيكهيون الى اقرب مركز تجاري لشراء الملابس.
عندما وصل بيكهيون وكيونغسوو الى المركز التجاري
دخلا الى اول متجر امامهم
لمعة عينا بيكهيون وكيونغسوو باعجاب لتيشرت ابيض اللون مع قميص ابيض مقلم بالازرق.
دخل للمحل ولتستقبلهم موظفة الاستقبال بابتسامة
وتسالهم بماذا يرغبون.
"بكم سعر هذا."
بيكهيون اشار الى التيشرت والقميص.
اخبرتهم بسعره ليصدم بيكهيون وكيونغسوو بكم هو غالي.
جعد كيونغسوو ملامحه بتعجب
"هو ليس ماركه على اية حال"
"اجل انا اوافقك."
بيكهيون قال وهو ينفخ على اضافره.
"لدينا تخفضيات للزبائن من الطبقة الفقيرة او المتوسطة."
الموظفة قالت بأدب و ابتسامة ، ليشهق بيكهيون بصدمة.
"كيف تجرؤين؟
...انا ابن ترامب !."
بيكهيون قال بصدمة
"وانا ابن اوباما."
كيونغسوو اضاف وهو يتخصر بغضب.
"وانا زوجة إيمانويل ماكرون، تشرفت بمعرفتكم."
هي قالت بسخرية.
" لم اعلم ان رئيس فرنسا ذوقه رخيص هكذا."
بيكهيون قال وتخصر مثل كيونغسوو الذي اومىء بوافقة.
هي ضحكت بسخرية لتتخصر مثلهم
"ولم اعلم ان تربية رؤساء امريكا كتربية الشوارع!."
"هذا لانه على علاقة مع زوجك."
كيونغسوو قال وقلب عينيه.
"سوف ادع ابي يهدم هذا المتجر وانتضري!!!"
بيكهيون قال بتهديد واشار باصبعيه السبابة والوسطة على عينيه
ثم وضعهم بالقرب من عينها .
"وسوف ادع زوجي يهدم البيت الابيض."
هي قالت وهفت شعرها بسخرية وذهبت
ليضحك كيونغسوو وبيكهيون بتعجب.
"هي حقاً ..."
بيكهيون قال بتفاجاء
"اسمع تعلم ان اليوم يجب ان نذهب لنتسوق مستلزمات الشقة لذلك فل نراى التخفيضات و نتشري بسرعه."
كيونغسوو قال وهو ينظر الى ساعته.
YOU ARE READING
THE PINK DICK
Humor"ارجوك لا تخبرني ان هذا الواقي لك" "وإذا كان ، ماذا في ذلك؟" "هل تمتلك قضيب حتّى!" "اللهي هو وردي جداً"
