مديري هو متنمري

البارت الثالث

هل اذهب"أومأ اليها فقط ذهبت الى منزلها و استقبلت اولادها و تجهزوا جميعا لكي يذهبوا مع اينو
طرقت الباب لكي تجد ساكورا و ابناها جاهزون

كانت ترتدي فستان ابيض بسيط و قبعه

"هذا رائع"قالت اينو وهي متفاجئة بان ساكورا ستذهب
"مجددا بهذا التنورة"سأل اينوجين شيشي
"انها مريحة"استدار لكي يرا
"سيظنون انك فتاة"اخبره سيتشرو
"لا اهتم" غضب شيشي
"انتم ستضيعون الوقت أيها الحمقى"غضبت اينو بشدة التفت الا شيشي"اما انت فلبسك جيد لا تهتم الا احد حسنا" ابتسمت اليه اينو و ربت الى راسه "هيا اركبوا " اخبرهم ساي و جلس مع الصبيان اما اينو كانت تقود و ساكورا في الامام
"اتريدون بعض الموسيقى؟" سائلت اينو هتفوا جمعيا بنعم

الى ان وصلو الى الشاطئ ركنت اينو السيارة في المواقف"هيا يا صبيان لنخرج" كانت تهتف بحماس انها اينو في تحب الشاطئ عكس ساكورا التي لم تخرج من السيارة كانت فقط تراقب   من النافذةسمعت صوت اينو و هي تقول"يا فتاة نحن نتظرك في الخارج"ذهبوا جميعا الى الشاطئ
كانت تتذكر ما حدث لها
flash back Sakura
"فقط الاخيرة انا اخر جلسة لكي عنده هذا الطبيب حسنا"كانت تخبرها سيدة جميلة شقراء ذات عيون بنية انها تسونادي تبنت ساكورا و هي صغيرة ربت على رأس ابنتها "حسنا امي لن أخيب ظنك أبدا" احتضنت ساكورا تسونادي و ذهبت مع الممرضة تاركه تسونادي بنوبات من الحزن ذهبت ساكورا الى الدكتور كان يدعى ياماتو
"سيدي أتت سينجو ساكورا"أخبرته الممرضة و انصرفت دخلت ساكورا اليه
"هي لم تمت بعد"كان يتمتم لكي لا تسمعه
"اهلًا سينجو" استقبلها بابتسامة مشرقة و لكنه كان يتمنى لها الموت"هل حالتك افضل"سالها و احضر بعض الأوراق"بصراحة لا انا تسوء لا اعلم لماذا"أخبرته الوردية و هي ملقاه في السرير"هل لديك اصدقاء؟" سائلها و هو يعدل نظاراته
"لا لان هناك فتى يتنمر علي و أيضا الفصل يكرهني"إجابته و الحزن في عينيها "اتحبين الشاطئ" سالها و هو متاكد بان خطته ستنجح "نعم لماذا" اجابة وهي متسائلة "اذهبي الى الشاطئ و اجعلي الماء يداعبك" كان ينظر اليها
"دكتور هل تقصد ان اسبحه؟" تسائلت و لكن بسرعة اجابها"لا اقصد ان تلقين نفسك في الماء هذا يسهدي أعصابك"اجابه ببرود "حقا انا أشكرك يا دكتور سانفذه اليوم لا تخاف لن اتأتي إليك مجددا"كانت سعيده جدا "أمل ذالك و لا تخبري احدا"
بعد ان رجعت بيتها تناولت العشاء و في منتصف الليل ذهبت الى الشاطئ زحفت الى الماء و الا ان غرقت كانت تحس ان الموت لها لا محال أنقذها رجل و سلمها الى الشرطه
في مركز الشرطة
"اين هيا"دخل اليهم دان و هو مذعور بسبب ما سمعه كان يظنه كذب و لكن را ساكورا و هي مبلله
"اهيا ابنتك"ساله الظابط
"نعم ابنتي" أمسك ساكورا من كتفها "لا تفعلي هذا مجددا احتضنها" ابي انها و سيله للراحة"قالتها ببراءة "لا يا ابنتي انت ترعبين امك" اخبرها و هو حزين هيا لنذهب
end flash back
مسحت دموعها و خرجت مما سببت لاينو المافجئة جلست في الرمال الدافئةكانت تبني قلعة ثم أتى صوت قاطعها"هل انتي طفلة" التفت الى مصدر الصوت و هي غاضبه ولكن تلاشى الغضب بابتسامة مشرقة"ايتاشي"كانت متفاجئة ارتمت في حضنه"اشتقت إليك حقا" فهي لم تقابله لانه كان مشغول بافلاس شركة الاخرى "هاي ايتاشي لماذا"تكلم رجل يبدو في نهاية الأربعين شعر طريل عضلات في بطنه كثير حد اللعنة انه اوتشيها مادارا"من هذا الفتاة ايتاشي"

كان ينظر اليها نظارات شهوانية لكن لم يلحظو"حسنا هذا ساكورا صديقتي و هذا عمي يا ساكورا" كان يعرف على بعض"تشرفت بك سيد مادارا"صافحه يديه لكن مادارا قبلها"امي هل هذا ابي الجديد"سال شيشي "لا يا صغيرتي"اجاب مادارا عن سؤال "خذ هذا أيها الاحمق انا فتى"ركل شيشي مادارا عند المنطقة الحساسة مما أدى الى سقوطه هرعت ساكورا اليه"اسفة جدا سيعاقب" رد عليها بانه بخير و ذهل الى الفيلا التي على الشاطئ
"الن تسبحي"سال ايتاشي و هو ينظر الى الصبيان
"لا اجيد السباحة"أجابت و هي تنظر اليه
"سنسبح مع بعضا ما رايك؟" حك جبينه و اخبرها انها ستكون بخير معه اخذها الى الفيلا الخاص به
خرجت منها عاهره أغمضت عينها ضحك عليها
"تفضلي"فتح لها ايتاشي الباب كانت الفيلا رائعة جدا تعطي طابع الاناقة و البساطة "هناك الحمام أرتدي ثم اخرجي حسنا" وجهها الى الحمام و ارتدى ملابسه و خرج لكي يسبح جلس في الأريكة
"هاي ايتاشي تلك الساكورا جميلة مثل اللعنه" كان مادارا يتذكر تفاصيل جسمها موخرتها البارزة و شعرها اللامع شفاتها المنتفخة و بدا يتخيل أفكار منحرفه عنها تافاف ايتاشي" ايتاشي انا جاهزة" أخبرته و هي تنظر الى الارض صرخ مادارا من شدة جمالها

(بدون النظارة)
خرج ساسكي من الحمام"انتم هل رايتم اميلا تلك العاهره لقد تركتني" كان يتكلم و يمسح وجهه عندما را ساكورا"اهلًا انتي هنا كيف حالك"كان يقترب منها و هي تبتعد الى ان وصلت الى الجدار "ساسكي ان لا ترتدي شيء"أخبرته و هي تنظر للأسفل رفع وجهه" ما العيب في ذالك"اخبرها و غمز اليها أتى ايتاشي و خرجوا لكي يسبحون "انا مثيرة حتى اللعنه"كان ساسكي يفكر بها"هيا ايتها الجبانه"سحبها الى الماء ورعي خائفة مثل القطط كان ممسك بها حتى خرجوا شكرته ذهبت الى اينو و تركته عاد الى الفيلا "هل ذهبت"سال ساسكي أومأ له فقط و ذهب لينام لانه متعب جدا
هلا أتمنى البارت أعجبكم 💖
لاتنسون ضغط النجمة⭐️ و التعليق 📩