![]()
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image. دخلت الخادمة بعدما أذنت لها ييسو:
-سيدتي، السيد بيومسو يسأذنك ÙÙŠ الدخول!
اومأت برأسها Ø³Ø§Ù…ØØ© له..-مساء الخير عزيزتي!
-Ù…Ø±ØØ¨Ø§Ù‹ بك سيد بيومسو.
-واه..انظري Ù„ØØ§Ù„Ùƒ تبدين Ø¨ØµØØ© جيدة..هل قمتي بتغيير ØªØ³Ø±ÙŠØØªÙƒØŸ
-لا..لماذا؟!
-أنت تبدين أجمل بكثير اليوم، ما السر؟!
Ø¯ØØ±Ø¬Øª عينيها:
-لقد ØÙظت هذا السناريو ØÙ‚اً سيد بارك
-ألا يمكن للسانك العذب أن يخطأ ويناديني..Ø¹Ø²ÙŠØ²ÙŠØŒØØ¨ÙŠØ¨ÙŠØŒ أي شيء قد ينعش القلب؟!طأطأت بصمت
ØŒ هقهقه بيومسو Ø¨Ø±ÙˆØ Ø±ÙŠØ§Ø¶ÙŠØ©:
-لا يهم أيتها السيدة العزيزة، أذني تسمع قلبك الذي يناديني، يريد قبلة عميقة Ùˆ ØØ¶Ù† داÙيء...قاطعته ببرود:
-إن قلبي وعقلي مشوشان، Ø£ØØªØ§Ø¬ أن أكمل علاجي Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠ Ø«Ù… Ø³ÙŠØØµÙ„ كل خير.
امتعض لكنه غلب ذلك التجهم بابتسامة Ù…Ø±ØØ©:
-ØØ³Ù†Ø§Ù‹ سيدتي، ÙلترتاØÙŠ Ø§Ù„Ø¢Ù†......
كريشة Ù…ØªØ±Ù†ØØ© ÙÙŠ الهواء...قلب ييسو ÙŠØªØ±Ù†Ø Ù…Ø´ØªØ§Ù‚Ø§Ù‹ Ùˆ مبتعداً عن ذلك الÙلاØ.
هي تارة تخشاه Ùˆ تارة تذكر لمسه وهمسه الذي يرعش ØÙˆØ§Ø³Ù‡Ø§ لمجرد التÙكير به
كما ان يوجون...
يوجون يبدو سعيداً جداً بوالده، ÙØ±ØºÙ… قسوة يونقي إلا أنه يعامل يوجون برقة Ùˆ ØÙ†ÙŠØ© ليس لها مثيل...ارخت جسدها متمددة على الكرسي وهي تÙكر بذلك الشخص الغير Ù…Ùهوم...
![]()
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image. أمرت خادمتها:
-هذا يكÙÙŠ..يمكنك الانصراÙ..إذهبي للنوم إن شئت
خلت الدار Ùˆ نهضت تلك Ø§Ù„ØØ³Ù†Ø§Ø¡ لتقابل انعكاسها بالمرآة...
ØªØØ³Ø³Øª وجهها..Ø´ÙØªÙ‡Ø§..رقبتها...
-آه لو أنه يلتهم كل ماÙÙŠ لكنت مطمئنة البال على الاقل.
أغمضت عينيها لترسم خياله وهو يوزع قبلاته على خط عنقها...
Ø²ÙØ±Øª بعمق لترخي القشعريرة التي Ø§ØµØ·ØØ¨ØªÙ‡Ø§ تلك الخيالات الرطبة.

YOU ARE READING
.•ابن يوجون•.
Historical Fictionاسرقني... كبّلني... واجعلني اصرخ... عد بي لعذاباتك... كل كدمة تخفي وراءها جنوني بك... مين يونقي... اسمك فقط يعطيني القوة لأعيش... جرعني الغصص لأعيش بسعادة قدني للجحيم لأرى الجنة.... جحيمك كالنعيم مين يونقي... 🥀✨🔞