Pt. 40_The End

329 37 12
                                    

"اللهم اني أخذت ذنب ما قرأت و ما تخيلت"

سوهي: ت.. تايهيونغ

تايهيونغ: سوهي.... لقد عدت

سوهي ببكاء: انت... انت.. تاتا

قامت سوهي باحتضان تايهيونغ بقوة

تايهيونغ: انتي تخنقينني

سوهي: ا.. انا آسفة حقا

عندها نظرت سوهي إلى لورين بنظرات ارتياب

تايهيونغ: انها الطبيبة لورين هي ساعدتني كثيرا لاتعالج و هي أيضا ساعدتني لأجدك

سوهي: ا.. انا حقا اشكرك أيتها الطبيبة

قامت سوهي باحتضان الطبيبة

تايهيونغ: انها لي!

سوهي: تاتا انها طبيبة

لورين و هي تضحك: انت لطيف

عندها أتى جون و معه تايهيونغ الصغير

تايهيونغ : امي *يحتضنها*

سوهي: تاتا الصغير أين كنت؟

تايهيونغ : ابي... حلوى

جون: انه فتى شقي حقا.... اا.. انت تايهيونغ صحيح؟

تايهيونغ: أجل انا هو... هذا ابنك؟

سوهي: أجل... انه ابني و ابنك انت

تايهيونغ: انا؟

سوهي: أجل انت

تايهيونغ: هل تمزحين معي!؟

سوهي: انا لا امزح انظر إليه كيف يشبهك

تايهيونغ: انه ابني

قام تايهيونغ بحمل تايهيونغ الصغير و احتضنه بشدة

سوهي: تاتا الصغير انظر هذا أبا

تايهيونغ : انا... اثنين.. أبا

تايهيونغ: انه لطيف حقا

لورين: حسنا أظن بأن مهمتي قد انتهت هنا

تايهيونغ: أيتها الطبيبة انا حقا لا أعلم ماذا كنت سأفعل لولاك انا حقا اشكرك

لورين: لقد فعلت واجبي كطبيبة و الآن اتمنى ان تعيش حياة سعيدة الآن.. وداعا تايهيونغ

جون: و اظن بأن دوري أيضا انتهى...لقد عاد تايهيونغ و الآن على الذهاب

سوهي: جون!

جون: ماذا هناك؟

سوهي: هل ستغادر حقا؟

جون بابتسامة: أجل.. لقد عاد الشخص الذي كنتي تنتطرينه طيلة ثلاث اعوام و الآن أظن بأن على الذهاب

تايهيونغ: سيد جون... انا حقا لا أعلم كيف ارد لك جميلك....

جون: ارجوك فقط قم بالاعتناء بسوهي و بتايهيونغ الصغير

تايهيونغ: أعدك بأنني سأفعل ذلك

جون: وداعا سوهي... وداعا تاتا الصغير

بعد مرور شهر*

تايهيونغ : امي... انا.. متعب

سوهي: تعال لاحملك

قامت سوهي بحمل تايهيونغ و محاولة تنويمه

تايهيونغ: لقد أحببتُكِ بصمت... بلا أمل.. بكل خجل.. ومع ذلك مزّقتني الغيرة

سوهي: تايهيونغ انه طفل!

- النهاية-

شكسبير|| shakespeare "مكتملة" Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt