لازم تبخروني علي السرعه ديه بجد 😂😂
عوضكو علي ايام الدراسه اهو
شكرا بجد علي الدعم بحبكو كلكو والله
"شاريل كاول"بدئت ماري حديثها
لتجذب انتباه ليام
"ماذا بها؟"سأل ليام
"هل هذه القلاده تخصها"سألت ماري وهي تخرج قلاده تمسكها بورقه
"هذه... نعم هي لشاريل انا من اهدتها ايها "اجاب ليام بتعجب
"هذه القلاده كانت تمسك بها كانديل جينر قبل ان تموت"وضحت ماري
"طبيب المشرحه كان يُدرس لي وانا طلبت منه بعض التفاصيل وهذه كانت النتيجة...لكن طبعا الشرطه فقط من اطلعت على شيء كهذا.... كما ان التحقيق سري للغايه"وضحت ماري
"لكن إن كانت مع كانديل فربما اعطتها شاريل ايها"تسائل ليام
"او ربما بعدما قتلت شاريل مارك سحبتها كانديل من القلاده لتسقط بين يد كانديل قبل ان تقتلها شاريل"وضحت ماري
"لما ستقتلهما... ان ارادت قتل احد لكانت تقتل ميري و مريم او حتي انا"وضح ليام
"او ربما ارادت قتل ميري فرفضة كانديل القتل لتقتلها"قال نايل بنعاس
"انت مستيقظ"قال ليام مبتسما علي غباء صديقه
"لكن ان كان هكذا فما صلت ثلاثتهم ببعض"سمعوا صوت ستايلز القادم بعدما صفع الباب خلفه
"الانتقام هاري هذا ما يريدونه الثلاثه"وضحت ماري
"كل هذه استنتاجات ماري"وضح نايل
"مريم ستكون المتهمه الاوله في القتل بسبب رسالتها لهاري"وضح ليام
"خاصتا بعد اختفائها ' لهذا علينا معرفت القاتل قبل البحث عن مريم"ردت ماري
"اريحو تفكيركم هؤلاء الثلاثه سيخبرانا بالحقيقه كامله"قال لوي و هو يلقي ثلاث اجساد مربوطه و مخفي وجهها
"هل اختطفت احدهم"صاح ليام بحده
"اهدء باين انهم مارتن وادم واحضرت ميرنا لتسليه"وضح لوي
"وما فائدتهم "تحدث نايل
"ان كان هناك حلقة انتقام فهؤلاء الثلاثة يجب ان يكونو داخلها"وضح لوي
"نايل ايقظ زين رجاء و ماري هل تحضري واليها 'الينور و ميري"امر لوي واتخذ مقعد لجوار هاري
"اسف لعدم ثقتي في مريم اعدك سنجدها"همس لوي معتزرا لصديقه
دقائق واجتمع الجميع
سكب نايل اناء الماء علي مارتن وادم ليفيقوا
"ماذا يحصل لما نحن هنا"صاح مارتن بخوف
"اهدء واللعنه مارتن التزم الصمت"امر ادم بحده
"اذا هناك شيء ليُقال"تحدث لوي بحده
أنت تقرأ
هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S)
Fanfiction^هدفها تصليت الضؤ عَلَى بَعْضِ المَشَاكِلِ وَ مُحَاوَلَةِ حَلِّهَا... ^ "اقرأي لِي ِالقرآنَ" طَلَبٌ هُوَ هَارِي سْتَايْلْز "أَحَقَّا تُرِيدُ هَذَا لِأَجْلِِيَّ أَنَا أَلَّفَتَاهُ خليطة الأَدْيَانُ" قَالَتْ بَصْدِمُه ُ "اُتْلِي عَلَيَّ آيَاتٍ اللهُ"...
