سأراك في وهمي حبيبًا فرّقتنا الأمنيات ..
والآن يا كل الهزائمِ في القصائدِ دُلنّي
من أين لي وطنٌ بديل؟
من أين لي حين استفاضت من عيونيّ صرختي .. صدرٌ يجففُ عن شحوبي الذكريات؟
أنا من حنينيّ مُتعبَة
والجرحُ تفتقه الجهات
وخديعةُ الأمل الذي فيني تزيد
حيرى أفتّشُ فيك عن زمن المجيء
لكنّما .. ما كنت يومًا في سوا وهمي حبيبًا ...جمانه القصاب 💔💔💔