part 1

78K 1.4K 63
                                    

هاي
هي الروايه انا صرحتا كتير حبيتا واستمتعت وانا عم اكتبا سو بليز بدي شوف دعم كتير كبير

استيقظ كل يوم على صوت زقزقه العصافير وحفيف الاشجار واصوات احتكاك عجلات السيارات بالارض
اعود لحياتي البائسه واتجه نحو الحمام لانزع ملابسي واستلقي في حوض الاستحمام لعل ذلك يريح اعصابي قليلا

خرجت بعد مده ليست بقصير ارتديت ملابسي اللتي تتالف من فستان ابيض عليه رباط من الدانتيل الاسود الذي يزين خصرها المنحوت
اذهب الى عملي سيرا على الاقدام لان مكان عملي ليس ببعيد انني اعمل كطبيبه في مستشفى المصحه العقليه اعلمتم الان لما انا بارده الى هذه الدرجه
حسنا ادخل الى المستشفى وانا الهلث تعبه جدا
اه سحقا لقد تاخرت
الان سوف ياتي ذلك البدين ويوبخني
اه انا حقا لست بمزاج جيد لسماع كلماته
دلفت الى الداخل بتخفي لكي لا يراني ولكن حظي العاسر لقد راني بدأت اسرع بخطواتي
ولكنه ناداني بصوت عالي
"كيم بورااااا تعالي حالا الى هنا لماذا تأخرتي الايستوعب عقلك الكلام "
ذهبت اليه وانا العن بخفوت بداخلي
""نعم سيدي اسفه سيدي امرك سيدي هذا كل ما كنت اجيب عنه اه سحقا لقد مسح"" بكرامتي الارض عندما سوف استقيل من هذا العمل انا سوف اذهب اليه وانتقم منه
ذهبت الى غرفت الاطباء وارتديت ملابسي
وبدأت ازور المرضى انهم حقا مخيفون لكن يوجد شخص يثير فضولي منذ ايام لقد اتى الى هنا من مده تقارب الاسبوع لا يقترب من احد لا يكلم احد ولا يضرخ او يحطم فقط يجلس
حقا امره عجيب
جائتني بعض الجراه لكي اذهب واساله
جلست بجانبه وقلت :"مرحبا "
لم القى اي رد
ثم اكملت قائله : "اسمي هوا كيم بورا"
ما هوه اسمك
فاجابني وكأنه يغصب نفسه على الكلام بصوت منخفض جدا وكانه فقد احباله الصوتيه" وانا اكون بارك سو وون "
قلت "اها اسمك جميل هل لي بسؤال؟!!"
فأومأ لي بخفه
فقلت: "لماذا احضروك الى هنا "
فقال : "انا قصتي طويله ولست بمزاج جيد لكي نتحدث :
فقلت: "ولكن يومي يبدا الان وامامنا متسع من الوقت:
فقال: " لقد اخبرتك بأنني لست بمزاج جيد للكلام تعالي بالغد واحضري لي شي من الخارج لكي اكله فالطعام هنا بلا لون ورائحه"
فأومات له وقلت: " هل حقا انت لست مريض"
فقال : "وماذا ابدو لك الست انسان عاقل كفايه
بل انا اشك بأنك انتي المريضه :
فقلت : "له كلا لست مريضه يا سيد سو وون
وايضا انا طبيبه فمن واجبي التحدث مع الاشخاص الذين هنا لكي اشخص مرضهم

بتمنى تكونو اخدتو فكره عن الروايه

بدي شوف عليها دعم كبيررر

وقعت في قبضته (مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن