(خشن وناعم ) ch24

2.8K 157 322
                                    

الشابتر الكامل

-اخت توقاشي-

اقروه كامل 💞💞
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_________نبدأ____________________________________________________

التفت على باكوجو وقال بإبتسامه " سأذهب قليلا حسنا "

ذهب بسعادة تاركا باكوجو وحده متصنما مكانه

شعر بأن وزن الميداليات الكثيره على رقبته قد إزداد لدرجة لم يعد يستطيع تحملها

هل هو يحمل مشاعرا إتجاهها!؟

هل هو يحبها...

يحبها هي ...

بالطبع سيعرف فهو شخص كان يراقب ميدوريا في كل حالاته

وحفظ كل تعابيره عن ظهر قلب

إذا ميدوريا أظهر ذلك النوع من التعابير الذي لم يره باكوجو من قبل لها..

هذا بعني انه بالتأكيد 'واقع بحبها'

باكوجو بتبلد " لو ذهبت إليه في ذلك الوقت كنت حقا سأكون كذلك الفتى "

عض بقوه على شفتيه كابتا بركانه الداخلي

التفت مغادرا المكان ببطئ

اليوم من المفترض ان يكون سعيدا ....

نزع كل ما على رقبته و والدبابيس المطبوع عليها المركز الاول

ورماها بكل هدوء في اقرب سلة قمامه ....مع شغفه

مشى في الساحه الرئيسية المزدحمه بالوجوه السعيده والضاحكه

متخليا عن كل حماسه تخطى البوابة عائدا الى ارض الواقع

الواقع الذي كان يتجاهله ويحاول تجنبه قدر الإمكان قد سدد لكمه ساحقه له

في الاساس هو يعلم ذلك منذ فترة الان لكنه كان يحاول انكاره

بإبتسامه متعبه "ديكو لا يحمل ولا ذرة من المشاعر لي "

تنهد بعمق

.
.
.
.
.
.
ميدوريا بسعادة " اهلا بعودتك كاتشان "

عانقة الأطول بلا اي مقدمات

" لقد عدت "

ميدوريا بصعوبة " ك كاتشا ن لا است طيع التنف س "

ابتعد عنه الاخر بسرعة واخذ يتحسس حرارة وجهه وجبهته

ميدوريا بإبتسامة " انا افضل الان لذا حضرت العش- اااعع الطعام يحترق!"

"إيه..."

~بعد دقائق من الصراخ~

بغضب " ولهذا قلت بأنني انا من سيطبخ وليس انت "

كان المطبخ مدمر وجميع الصحون في الخارج ومتسخه حتى ان بقايا الطعام وصلت للسقف

ميدوريا بحزن " انا اسف كاتشان دائما يهتم بي لذا اردت هذه المره ان-تجمع الدموع- ان "

🔱《Your Own HERO》🔱Where stories live. Discover now