CHAPTER 2 |✔️|َأنـتَيِ لـي

10K 551 253
                                    

- بـِسـَمـِ الـلَّـه الـَرَحـمَـْن الـْرَحـِيـمِْ -

- الـرَجاء وضـَع عـَلامـَةَ * بـَِ جـَانبَ الـخَطأ لـِتَنبـَيهي -

- أضغـطِ زر ⭐ وأسعـدينـيِ
وضـعِ تـعلـيقاتكِ بيـن الفـقرات لـطفـاً -

- مشـاهـدة مُـمتـعة -

Enjoy.

[♠]

فـَأردف جـيمـين ونـظرات الأسـتغـراب تـعلـو وجـهـه

" مـا بـك يا سـيدي..؟! أنـها أول مره أسمـعكَ تضحـك هـكذا..؟! "

رَد جـونـغكـوك بـِأبتـسَامِـة وهـو يـتأمل مكـان وقـوفها الـسابق

"لقـد وجـدتُ من سـَتكـون زوجـتي والسيـدة جـيون الـخاصـة بي فقط"

نظـر لـهُ جيـمين بـصـدمة ودهَـشَة وهـو يقـول بصـوتٍ عـالٍ

" زوجـَتـكَ ؟!!!"

نـظر للـفراغ بـنظرات حـادة وأردف

" أجـل زوجـتي!، مُـلكٍ لي وحـدي!، وإن تـَجرأ أحـدٍ علـى لـَمسـها حـتى وإن كـانت إمـرَأة سـأقـتُلهـا،،! "

نـظر لـه جـيمـين وهـو يـقلـص عـينيـه بـنضرات ذات مـغزى وتـمتم بـِخفـَوت " هـاقد ضـَهـر وحـَشِ الـتَمـَلـُك !!"

•••

"ذلـــك الـــسافــل الـداعـــر الـعاهـــر الـوغـــد الـــحقيـر الــتافــه الــوغــد الأحــمق الـــمنحــط الــوغد كــيف يــجرؤ ذلـــك الـــوغـــد علـى نــعتـي بـالطــفلـة، الــوغـــد هـــا~؟!!"

هـا هي لـوريـن منـذُ نصـف سـاعة علـى هـذا المــنوال منـذُ خروجـها من الطـوارئ وهـي غاضـبة وتصـرخ بـوجهِ الـمسـكين ڤـيرنـون

فـهي أكـثر كـلمة تـكره أن يـنعتـوها بهـا هي الـطفـلة

" لحـظة! كـم مـرة قلـتُ وغـد..!؟ لا يـهم أنـــهُ حقـــاً حــقاً يســَتحـق ذلـــك الـــوغـــد آآه~"

ولازالـت تصـرخ بغـضب، حتى سحـبها ڤـيرنـون إلى صـدره ويـربت علـى رأســها ويكـلمها كالــطفلـة يـريـد أن تـهدأ هـذهِ الـمجـنونـة قـليـلاً

" أهـَدأي يـَا فـَتاةَ لـِما أنـَزعـَجتـي هـَكذا ..أتـَرُكيـَه وشـَأنـه... صـَغيَـرتي لا تـَجـلبَي لـِنفَسـَكِ الـمَتـاعـَبَ... ألا تـُريديـن أن تـُصبـحِ طبيـبة رائعـة؟، أنتـي هـكذا ستـجلـبي الـمشـاكل لنفسـك، أنـَتَبهـي و أكـَمـَلـي عـمَلكِ على أكمـل وجـه حـتىَ تـُصبَحـيَ طـبيـِبة.. وأتـَرُكيهَ وشـَأنه .."

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 10, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

• الـمــتمـــلك •	J.JK متـوقفة حاليا ًحيث تعيش القصص. اكتشف الآن