Chapter 12

398 20 6
                                    

في بيت جانيت ~

خرجت من المنزل مسرعة و هي تحمل اشيائها لتذهب الى الجامعه....

جانيت : ما هذا ما هذا اني متأخرة للعادة

قطعت الطريق دون ان تنتبه من قدوم اي سياره .

جانيت:

لم يبقى الا القليل حتى اصل للطرف الآخر و لكن هناك شي اوقفني جعل أوراق تتطاير في السماء ولم استطع الحركة حقاً لا استطيع تحريك اي جزء من جسمي و عيناي كانت تغلق ببطء .

تجمع الناس حول جانيت الملقية و كانوا واقفين متفرجين دخل من بين الحشد رجل حمل جانيت بين ذراعيه و ذهب بها الى المستشفى

جانيت :

حاولت فتح عيني ولكن لم استطع و كأن هناك أضواء بيضاء تشع فوقي لم اسمع الا صوت يتردد على مسامعي .

...: هل انتي بخير ؟

جانيت : لا ، لكن من انت ؟

...: لا تقلقي سوف تتحسنين ، انا ! لا تشغلي بالكي بي استريحي فقط .

هناك في عالم اخر كانت الحياة تدور و تدور في الحقيقة كان اكسفير يدور بمقعده ! تماماً مثل الأطفال ، توقف الدوران فجأة التفت ..

اكسفير : ااه نعم انها السحليه تتربص هنا و هناك

الن : لماذا انا أتعامل مع طفل كبير

اكسفير : اذاً تقاعدي

الن : هل تعلم انك كدت تبيع الشركة دون ان تعلم ؟ ما هذا الذي وقعت عليه ؟

اكسفير : انها اتفاقيه فقط ! اتريدنني ان اقرأ ١٢ صفحه !

الن : كان مكتوب بين السطور بيع الشركة

اكسفير : انتي تمزحين

الن: خذ انظر هنا

- مسكها و بدأ يقرأ - اه ما هذا !!

حسناً توقفي عن النظر الي هكذا كان خطأي انا

الن : اذا ما زلت تصير ان وجودي غير مهم على كل حال اعرف ما توقع عليه مفهوم

اكسفير : حسناً لا تقولي مفهوم كأنكِ امي

الن: هه انت لم تعرف أمك قط .

نظر إليها حاقداً ثم اشاح بنظره

ليليا في الجماعه ~

لقد تأخر كثيراً هذه المره و انها أيضاً لا تجيب على اتصالاتي ، سوف اتصل بوالدتها ..

ليليا : مرحباً سيدة جوناز

: أهلاً

ليليا : أمم هل جانيت سوف تأتي اليوم ؟

: نعم ماذا لم تصل بعد لقد خرجت منذ نص ساعه !

ليليا : هذا غريب هي لم تصل بعد

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Sep 18, 2014 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

انا بحاجه إليك - I need youWhere stories live. Discover now