الجزء الثاني من (اعشق ارنوبتي العربيهjk) بعنوان (صراع من أجل الحب)

part (1) عودة الغائب

Part 1 صراع من أجل الحب
(الجزء الثاني من اعشق ارنوبتي العربيه)

ارنوباتيييييييييي📣📣📣...

وحشتوني وحشتوني وحشتونيييييييي 🤗🤗🤗😀😀😀

اتمني تكونو بخير

ورمضان كريم عليكم جميعا🎆... وكل عام وانتم بخير...
واهلا بكم في جزء جديد من رواية اعشق ارنوبتي العربيه وأهلا بالقراء الجداد🤗

واتمني ليكم مشاهده ممتعه..
وطلب صغير☺... بليييززززز 😣ماحد يقرأ الروايه وهو صايم🙁... مع ان الروايه مافيها شئ خادش للأخلاق(١٦+❌)كله سن عادي أي حد يقرأ🙄.. بس بردوا فيها كلام حب كتير😞.. وانا اصلا بنزل الروايه بعد الفطار😌
(هذا فضلا وليس أمرا..وهذه حريه شخصيه😗😊😊)

فعشان ماحدش ياخد ذنوب او يضيع صيامه
اقرئو الروايه بعد الفطار😋😋😋

وشكرا لإستماعكم لي...

واسفهعلي التأخير😶

ويلا نبدأ الروايه.....

Staaaaart
¿¿¿¿

تقف في شرفة غرفتها. تنظر للسماء المرسعه بالنجوم في شرود تام... تسترجع ذكريات من سنه مضت... نعم سنه... سنه مرت علي اقسي يوم شاهدته في حياتها.....

Flash back
❤❤❤❤
بقيت واقفه مكاني... والشئ الوحيد الذي يتحرك بجسدي هي دموعي التي تنهمر علي وجنتي دون توقف.. ومعها قلبي الذي يضق بقوه طالبا السبب اللذي يضق من أجله ولكنه رحل... لماذا جونغكوك.. لماذا رحلت هكذا تاركا إياي مع قلبي... ايعقل ان ديني يؤذيني (استغفر ربك)... ايعقل انه السبب الذي يجعل قلبي يتألم...

استغفرت ربي بسرعه وانا اشعر بألم في قلبي.....

شعرت بيد توضع علي كتفي... التفت لأجدها بالفعل رقيه... دون شعور مني ارتميت في حضنها.. واخيرا خرج صوتي المكبوت بين احضانها... وانا اصرخ وابكي بأعلي صوت لدي.....

قالت رقيه بحزن عميق تحسني عل البكاء : اصرخي (اسمك)...اصرخي صغيرتي... قد يخفف البكاء من الامك

بقيت اصرخ وابكي بنشيج بين احضانها لما يقارب النصف ساعه

بعد أن هدأ بكائي قليلا... ابعدتني رقيه عنها لتجد ان صوتي قد هدء.. ولكن دموعي لم تتوقف عن الانهيار..

رقيه بأسي علي حالتي : توقفي (اسمك).. انتي تقتلينني

لم ارد عليها... ولم تتوقف دموعي عن النزول

رقيه : لنزهب (اسمك)... يجب أن ترتاحي....

لم ارد فجرتني خلفها ذاهبين الي سيارتي متوجهين الي منزلي...وانا لا أفعل شئ سوا البكاء وعيني يفيض منها الحزن

********
¿¿¿¿
بينما في مكان آخر....

كان يتحرك كأنه أله لا تتحكم بأي شيء سوا دموعها... ملامح متجمده... عكس قلب يتحطم بداخله ويتلاشه رويدا رويدا كلما ابتعد خطوه عن الوحيده التي تستطيع بناء قلبه من جديد... كم يعشقها... كم يتمني موته عوضا علي أن يبتعد عنها... سالت دموعه بطريقه اسرع بعد تحريك السياره ورؤيته لها من النافذه وهي تبكي بشده... امسك شعره بقوه وهو يمسك رأسه بين راحتي يده وشهقاته ترتفع.. ودقات قلبه تتعاله محذره إن استمر بالإبتعاد فستتوقف نهائيا عن النبض بأي شعور بعد شعوره بأجمل حب عاشه هذا القلب...وبالفعل لم ينبض هذا القلب بأي لحظة سعاده إلا عندما يجتمع بمن تُفرحه
"لن ننتهي بهذه الطريقه (اسمك)...انتظريني... انتظريني حبيبتي"