البدايه..... الفصل (التاني)

16 0 0
                                    

عتو إلي المنزل منهكه تماما رميتو حقيبتي و جلست على السرير أتأمل مذا حصل اليوم في التانويه
كنت أفكر في كينان و إمري حتى نمت من التفكير بهما
نهضت سريعا لأني تأخرت على التانويه و إرتديت قميصا أبيض مع سلوال أسود لصق ومشط شعري إلي
ضفيره مإلة إلى جهتي اليسار ونزلت لطابق السفلي و فطرت و دهبت على رجليه أنا و ملاك.
.
.
.
وصلت للثانويه ودهبت إلي صفي ودخلت وجلست أنا و ملاك ورأيت البنات يتهامسن ويقولا عني اني
أحب كينان لا أعرف من أخبرهن بدالك ولكن لم أبالي لقولهن و جلست و أنا مبتسيمه كان. كينان أكبر مني بسنه وحده فقط.

في الأستراحة...

دهبت أنا و ملاك و زهرى إلي الحديقة المجاورة للمدرسه و كنا نتحدت
قالت زهرى
"هل سمعتا ماذا كنان يتحدتان الفتيات في الفصل؟؟"

قلت :
"لا يهم ماكنن يتحدتا بهي فأنا لا أهتم " *لقد كنت خأفتا أن يعرفن إني أحب كينان*

قالت زهرى :
"أضن أن كنان يتحدتا عنكي يا أفين ولكن لم أسمع باقي الكلام "

قلت بإرتباك :
"أنا أيضا"*إبتسمت أبتسامة التوتر*

قالت ملاك :
" أنا لم أسمع أي شئ كنت منتبهتا للدرس "*قالت تم ابتسمت أبتسامت التخيل*

قالت زهرى :
" تقصدين كنتي منتبهتا للأستاد"

تم ضحكنا نحن التلاته
ودهبنا نكمل الدرس ....
بعد ما أنتهين من الدراسه ذاهب كل واحد إلى بيتهي كنت أنا أسلك الطريق الذي يسلكه كينان
كنت أخاف أن يراني أحدق به لاناني خجولتو منه ومن إمري كتيرا ...
فجأتا حدق بي وأنا كنت أدير وجهي إلي مكان أخر وكان وجهي متل الطماطمه الحمراء
كنت على وشك الأنفجار وتم أدرت رأسي بتمهل أن رأيته يغمز لي كنت على وشك االأغماء علي
ودهبت أجري إلي بيتي حتى تعبت ووصلت إلى البيت ...

دهبت إلي السرير أرمي نفسي فيه وأضحك من كل قلبي وأخدت الوسادة و دفنت رأسي فيها
وأنا أضحك  دخلت أختي وهي لا تفهم شئ و أخدت أخت و كنت أدور بها و أقفز على السرير

تم قالت:
" ماذا يجري لكي "* وهي كانت تشعر بالقلق علي*

تم دخلت أمي وهي تصرخ:
"توقفا على الضجيج ... *تم قالت بصوت منخفض قليلا* ولا تقفزي على السرير سوف يتحضم "
دهبت أمي وبعد ان أقفلت الغرفه بدأت أضحك حتى أختي ضحكت معي

في الصباح التالي...

"صباح الخير أنا دهبتا الأن ....وداعا "* قلتها وأنا أخد جاكيتي وأدهب إلى الباب *

في المدرسه....

كنت أدهب إلى فصلي و حينها و أنا داهبه أرا إمري في مكتبة التانويه
وقلت في نفسي :* حسنا لا بأس أن تغيبتو لحصتا واحده *

ودهبت أتجاه المكتبة ودخلت كان يجلس في صمت وهو بقرأ كتاب دهت وأخدت كتاب عشوائي
وجلست في مقعد قباله وأنا كنت أنضر أليه وهو لم ييالي لي أبدا

عندما دهبت رديت الكتاب إلي مكانه و أنصرفت و أتجهت إلي الفصل و جلست
كنت كائبتا لأنه لم ينضر إلي فهاذا كان مستفزة منسبتي لي

كان وقت ال إستراحة كنت أنا و زهرى في المكتبه و جاء فتى جميل جدا كان أشقرا
كنت أنظر له وقلت:
"أنضري إلى هذا أنه يحدق بي"* كنت متوتره لأنه كان يبتسم لي*

قالت زهرى :
"أدهبي أليه ربما كان معجب بكي "*تم قالت*"بسرعه"

قلت لها :
"أنا لاأريده "
(كنا نتهمس)

فقالت صاحبت المكتبه :
" أصمتا أنتما "*وهي كانت تلبس نضارتها*
قلت زهرى وهي تبتسم  :
"أنهضي أنه يقول لكي تعالي بسرعة"
نظرت له أنهو كان يأشرلي أن أدهب وراء التانويه ..

قلت لها :
"لا أريد أدهبي أنتي "

قالت لي :
"كيف لي أن أدهةب وهو ناداكي أنتي"

في هده الحظه خرجت ورأه و لكن لم أنتبه لقد رئاني إمري كلا شيئ من الأول إلي الخير
دهبا أمري مستأن ولكن وجد فكرنا يستطيع فيها أن ينتقم.

ملاحظه( أنا وأمري نحب بعضنه لكن بنظرات / وكدالك كينان)

خرجت ورأهو تم قلت :
"ماذا تريد مني "

قال بهدواأ ومتفاجئ:
"ماذا ؟ هل تمزحين معي ؟ أنتي التي نظرتي إليه في البدايه"

قلت له:
"ماذا؟

قال:
"ماذا ماذا؟"

قالت:
"أنا أنظر للكل بهذه الطريقة"

تم قال :
" حسنا أدي هل تريدين أن نكون أصدقاء أو نتوعد؟"*قال هذا تم غمز لها*

قالت:
"ماذا؟"

قال لها وهو يضحك:
"حسنا حسنا  انا فقط كنت أمزح "

تم قالت وهي خجلتا :
" يمكنونا أن نكون أصدقاء لا بأس "*تم قالت وهي غضبه*ولكن التواعد لا"

قال لها:
"حسنا إذا. أنا أسمي جاك "

تم قالت :وهي مبتسمه
" وأنا أفين"

وبعض لحضات دخلو إلي الداخل ووجدت الكارته كان إمري بجانب زهرى يتحدت إليها
تم قال إمري لي زهرى:
" أنا سأدهب الأن نلتقي غدا وداعا"* وهوينظر إلى أفين *




❤❤❤❤😊😊

خيال عقلي ❤Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt