"لقد لقد وجدت علامات علي رقبتي علامات للألوان البنفسجية و الحمراء ... لا اعلم سببها ... لأحاول ان امرر أصابعي عليها ولكني افشل بذلك انها تؤلم جداً ... مساحه كبيره من رقبتي وصدري عليه تلك العلامات ... تجاهلت الامر وذهبت الي السرير لانني حقاً كنت اشعر بالتعب الشديد قدماي لا اقدر ان اقف عليها حتى ... ثم نمت بعد دقائق قليله من وضع رأسي علي الوساده"
( كنت اقف في مقبره تبدو مخيفه ... الضباب يحيطني من كل مكان لا أستطيع ان ارى قدماي من الأسفل من كثره الضباب ... شعرت بالخوف الشديد ... صوت الغربان المخيف في صمت تلك المقبرة و صوت الهواء الذي يبعثر شعري ... حاولت الهرب لأجد نفسي في وسط البحر اقف علي لوح من الخشب ... لأجد ان الفناره (البيت المضئ) مصباحه يلتف بحركه سريعه لا ارى اي شئ ارى ظلال فقط ... ووجدت ظل شخص ما يقف علي اليابسه ينظر الي ... أستطيع ان ارى عينيه المضيئة من هنا إن عينه تضيئ بالون الأزرق ... سمعت صوت غريب خلفي لالتف و اجد ان الامواج علي وشك ان تبتلعني)
استيقظت مفزوعه قبل ان يبتلعني الامواج ... لأنظر الي الساعه لاحد ان الصباح قد أتى بالفعل ... لأذهب لغسل وجهي وانا افكر في الحلم ... علي الأقل لقد كان الحلم مختلف هذه المره عن الحلم المتكرر ... لازيح التيشيرت لأرى العلامات مره أخرى ... لونها يصبح أغمق اكثر ... لأذهب واتي بمرطب واضعه عليها... لا اعلم مالذي علي فعله سوى وضع المرطب ... لأذهب وارتدي ملابسي و انطلق للبحث عن عمل ... أتجول في المدينه حتى اتى الليل لم اجد وظيفه بعد ... لأجلس علي احد مقاعد انتظار الحافلات في الشارع واضع يدي علي خدي ... لأرى شخص يقترب مني لم انظر الي وجهه فقط جسده الذي يقترب ... ليجلس بجانبي و اشعر انه ينظر الي لأشعر ببعض التوتر ... لاتشجع و اجعل من وجهي مقابل لوجهه لأرى ملامح وجهه و انصدم ... انه ذلك الشخص الذي أنقذني من الغرق ... تلك الملامح البارده والنظرات المخيفة ... عندما ينظر لي لا يرمش حتى ... لاتوتر واقف بسرعه وأنحني له بأحترام و أقول "شكراً لك يا سيدي علي إنقاذ حياتي" لم يعطني اي رده فعل ... لأجلس مره أخرى بأحراج ... لاسمعه يتكلم ... لا اصدق انه يتكلم فعلاً ظننت انه ابكم لا يتكلم .. ااه صوته عميق ورجولي وجميل مثل ملامحه.
تايهيونغ: ماذا تفعلين في هذا الوقت المتأخر؟
دونج سان: همم كنت فقط ابحث عن اعمل *لاتنهد* ولكني لم اجد وظيفه بعد.
تايهيونغ: ما رأيك انت تعملي عندي؟
دونج سان بصدمه: حقاً..لتأتي سيده عجوز لتقترب مني و ملامحها تبدو لي وكأنها مصدومه و عاقده الحاجبين.... لتتكلم
العجوز: اعتذر علي الإزعاج ولكن مع من تتكلمين
لاستغرب من سؤالها ... اهي عمياء ام ماذا؟دونج سان: اتكلم مع ذلك الرجل يا سيدتي * أشير علي تايهيونغ *
العجوز بصدمه: ولكن لا يوجد احد هنا غيري انا وانتي الان!!
.....................................................
انتهى البارتبتمنى تدعمو الروايه اكثر و تشجعوني🙂
Vote ❤️🌟
أنت تقرأ
MY GHOST( مـكـتـمـلـه )
Horrorفتاه يقع في حبها شبح . " هل شعرت من قبل وكأنك مراقب، تشعر وكأن هناك احد خلفك و قريب منك، تخاف أن تدير رأسك .. هذه هي حياتي" - ترى ما تلك العلامات التي علي رقبتي ؟ - لا تنظري بعينه مهما كلفك الامر.. =انتي ملكي لي وحدي هل تفهمين ذلك - دونج سان - كيم ت...