Part 7

10.5K 717 77
                                    

🍒تذكير🍒

توجهت إيرين نحو السرير وأبعدت الغطاء فرأت.

🌸لنبدأ🌸  😉
فرأت سانها نأم كان يتألم بشده ويتعرق وكان عاري الصدر ويرتدي بنطال أسود.

إيرين (بصدمة):سا.......سانها!!.......هل أنت بخير؟؟

كان سانها يتأوه من الألم وكان يتمتم بكلمات غريبة .مدت إيرين يدها نحوه .

إيرين : سانها........سانها......إستيقض .......سان....

قاطعها سانها بإمساك يدها ثم قبض بقوة على يدها ففتح عيناه وكانت لونهما أحمر كل دم وتلمعان بشدة ومخيفتان للغاية كانت نظرته حادة .

خافت إيرين من نظرته المخيفة .

كانت تنظر له بخوف. ثم أغمض عيناه وجلس على السرير وكان واضح عليه الإنزعاج كان يتنفس بصعوبة ويسعل كثيرا. فأخذ القلادة التي كان يرتديها (على شكل قارورة زرقاء)

(الكاتبة: موتكولون بعدين شنية القارورة 🍶هي أشبه بهذا الشكل بس صغيرة وزرقة . شغلو مخيلتكم يووووووو😒😫) .

فتحها وأخذ رشفة منها ثم وجه نظره لإيرين كانت تنظر له بقلق. عادت عيناه إلى لونهما الطبيعي.

إيرين : هل أنت بخير؟

سانها:ممم بخير ....... لماذا ؟

إيرين:لقد كنت تتألم و......
قاطعها

سانها :ألم تنهي التنظيف بعد؟....... هيا عودي للتنظيف .

إيرين :😶؟؟؟

أخذ قميصه وإرتداه لكن لم يغلق الأزرار وإقترب منها وسحبها إليه من خصرها وإقترب من وجهها وقال وهو يلعب بخصلات شعرها .

سانها :هل أنت خائفة ؟......لاتخافي فأنا هنا .

ثم طبع على شفتيها قبلة إمتص منها كل الحية ،ثم قطع قبلتهما صوت ؟؟؟؟؟

~~~~:بأسا ...... ما الذي تفعلة !

سانها: سيهون؟؟؟........ما.....ماذا منذ متى وأنت هنا؟

سيهون : وهل يهمك الأمر؟....أنت لم تشاركني بها.

سانها :لاكن أنا لم ؤذيها.

سيهون :أعلم ذلك.

ثم سحبها من بين ذراعيه ،وأخذ يحدق بها ثم أخذها وخرج فأمسك سانها بيدها.

سانها :أين تضن إنك تأخذها مني هكذا ؟؟

سيهون :ماذا ألا يكفيك لليوم ،دعها لي الآن.

سانها :ما هذا الهراء الذي تتفوه به.

~~~~:لماذا تتشاجران على شيء ليس لكما.

سيهون :سيدي😕

سانها  :سيدي؟؟😲

جرها بيكي وأخذها إلى غرفته.

(الكاتبة :طبعا هي مكيفة ست الحسد كلهم يردوها ويتعاركون عليها ، ولله حظ ....أفففففففف. OK نكمل).

بيكهيون  :ستبقين الليلة في غرفتي.

إيرين :لماذا ؟؟

بيكهيون :لا أضمن ما قد يفعلونه بك في الليل.

إقتربت منه إيرين جدا وقالت بحدة.

إيرين :وكيف لي أن أضمن ما قد تفعله أنت في الليل؟

بيكهيون :هل يهمك الأمر إن فعلت و إن لم أفعل؟

إيرين (بغضب):وكيف لا يهمني؟؟

قام بيكي بدفعها نحو السرير وإعتلاها ثم قبلها بقوة إمتص شفاهها وإلتهمها وهو يحكم قبضته على يدها والأخرى تحيط بخصرها ، كانت الدموع تجري بصمت والألم واضح على وجهها. إلى أن أغمي عليها بسبب ألم يدها و شفتها.

(الكاتبة :كانت بحالة شد عصبي).

ثم إستيقضت إيرين على صوت أنين وبكاء. صوت يخطف القلوب ..............يتبع

أدري البارت كلة رمنسية بس جان حلو مو 😉أدري بيكم منحرفين 😜

المهم شنو رأيكم وإنشاءالله يعجبكم 😙

ولو ميطلع منكم حتى نص نجمة 😧 بيكم خير بس تقرون😒

                     🌸الكاتبة سوني🌸
                                 ✌

ملك مصاصي الدماء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن