في عتمت ظلامي خرجت لي..في احظان الظلام اسرتني اصبحت انت ظلام عشقي...انت وبرودك الذي يمنحني ذالك الدفى الخاص ..يامن كسر جدراني من غير استئذان ..يامن كان مخبئي من قساوت ايامي انت يامن حفرت اسمك في قلبي بلون الظلام
ما اسواء بان تدرك الامور بعد زوالها ان تمتلك كل القوه بعد ان تخسر ما كان يجب ان تمتلك القوه لاجله ان تدرك ماكبر اخطائك لكن بلا جدوا لتحسينها تتمنى ان تعود ولو للحضه واحد بالزمن لتفعل مالم تفعله لتمسك ما فقدته لكن كل ذالك العجز سيتحول الى السجن الذي ياسرك في حياتك ويمنعك من التقدم
فتحت عيني بتدرج وثقل محدق بمن ينام بقربي شعر اسود رموش طويله بشر بيضاء كل تلك الصفات الغير واضحه جعلتني اقفز جالسه على سرير بكل سرعه ونبضات قلبي تتسارع لكن عندما ادركت عيناي جيدا ما تراه ارتخى جسدي مغمضه عيني بقوه لافتحها واحدق ببتسامه حزينه الى اندو النائم بعمق قربي مددت ذرعي لامسد عليه برقه واقبل خده منما جعله يفتح عينيه الخضراوتين بنزعاج ونعاس قاتلين
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
اندو بصوت نعس:، مممم تيتانيا ببتسامه لطيفه:، اندو لقد حل الصباح ياروحي هيا انهض اندو بتذمر:، اجل فهمتت امي فهمت
جلس بتثاقل وهو يفرك فروه رئسه بينما انا احدق به ببتسامه لديه عاده اندريوس في فرك شعره عند الاستيقاض قفز من السرير وهو يتثائب ليحرك عينه محدق بي
اندو:، ساذهب لابدل انهضي انتي ايضاا تيتانيا ببتسامه:، حاضر حاضر
سار خارجى من الغرفه بينما انا احدق به ببتسامه لقد كبر كثيرا من كان يعلم ان 3 سنين ستمر بلمح البصر ويكبر ابعدت الغطاء واضعه قدميا ارضا وناهضه من السرير بتثاقل صحيح انها مرت بسرعه لكنها كانت اشبه بسجن من الجحيم من دونه موته كان كالسر المخفي لم يعلن لاحد لحتى هذا الوقت لازلت اجهل لما الكس اخفى حقيقه كهذه كنت متجه الى الحمام لكن جذب عيني غرفه الثياب لاترك الحمام واتجه اليها فاتحه الباب بتردد وما ان دخلت عيني تجولت بثيابه المرتبه من غير تغير منذ وقت مغادرت سرت بخطوات متبطئ متجه اليها حتى حملت قميصه مقربته الى وجهي مستنشقه عطر فاضت الدموع من عيني بغير وعي وانا اشم رائحته التي كانت سبب اماني والان سبب تحطمي ارتعش جسدي جاعلني اجثو على الارض بنهيار ضامه ذالك القميص الى قربي وعيني لاتتوقف عن ذرف الدموع وبينما انا هكذا شعرت بيد رقيقه تربت على شعر نضرت بضعف الى لوسي التي بقربي بينما هي ترمقني لحزن سحبتي لاضع رئسي على صدرها وانا لم امانع