p23

9.4K 429 584
                                    

ما اسواء بان تدرك الامور بعد زوالها ان تمتلك كل القوه بعد ان تخسر ما كان يجب ان تمتلك القوه لاجله ان تدرك ماكبر اخطائك لكن بلا جدوا لتحسينها تتمنى ان تعود ولو للحضه واحد بالزمن لتفعل مالم تفعله لتمسك ما فقدته لكن كل ذالك العجز سيتحول الى السجن الذي ياسرك في حياتك ويمنعك من التقدم

فتحت عيني بتدرج وثقل محدق بمن ينام بقربي شعر اسود رموش طويله بشر بيضاء كل تلك الصفات الغير واضحه جعلتني اقفز جالسه على سرير بكل سرعه ونبضات قلبي تتسارع لكن عندما ادركت عيناي جيدا ما تراه ارتخى جسدي مغمضه عيني بقوه لافتحها واحدق ببتسامه حزينه الى اندو النائم بعمق قربي مددت ذرعي لامسد عليه برقه واقبل خده منما جعله يفتح عينيه الخضراوتين بنزعاج ونعاس قاتلين

فتحت عيني بتدرج وثقل محدق بمن ينام بقربي شعر اسود رموش طويله بشر بيضاء كل تلك الصفات الغير واضحه جعلتني اقفز جالسه على سرير بكل سرعه ونبضات قلبي تتسارع لكن عندما ادركت عيناي جيدا ما تراه ارتخى جسدي مغمضه عيني بقوه لافتحها واحدق ببتسامه حزينه الى ا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


اندو بصوت نعس:، مممم
تيتانيا ببتسامه لطيفه:، اندو لقد حل الصباح ياروحي هيا انهض
اندو بتذمر:، اجل فهمتت امي فهمت

جلس بتثاقل وهو يفرك فروه رئسه بينما انا احدق به ببتسامه لديه عاده اندريوس في فرك شعره عند الاستيقاض قفز من السرير وهو يتثائب ليحرك عينه محدق بي

اندو:، ساذهب لابدل انهضي انتي ايضاا
تيتانيا ببتسامه:، حاضر حاضر

سار خارجى من الغرفه بينما انا احدق به ببتسامه لقد كبر كثيرا من كان يعلم ان 3 سنين ستمر بلمح البصر ويكبر
ابعدت الغطاء واضعه قدميا ارضا وناهضه من السرير بتثاقل
صحيح انها مرت بسرعه لكنها كانت اشبه بسجن من الجحيم من دونه موته كان كالسر المخفي لم يعلن لاحد لحتى هذا الوقت لازلت اجهل لما الكس اخفى حقيقه كهذه كنت متجه الى الحمام لكن جذب عيني غرفه الثياب لاترك الحمام واتجه اليها فاتحه الباب بتردد وما ان دخلت عيني تجولت بثيابه المرتبه من غير تغير منذ وقت مغادرت سرت بخطوات متبطئ متجه اليها حتى حملت قميصه مقربته الى وجهي مستنشقه عطر فاضت الدموع من عيني بغير وعي وانا اشم رائحته التي كانت سبب اماني والان سبب تحطمي ارتعش جسدي جاعلني اجثو على الارض بنهيار ضامه ذالك القميص الى قربي وعيني لاتتوقف عن ذرف الدموع وبينما انا هكذا شعرت بيد رقيقه تربت على شعر نضرت بضعف الى لوسي التي بقربي بينما هي ترمقني لحزن سحبتي لاضع رئسي على صدرها وانا لم امانع

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jun 30, 2019 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

°♢•عروس لورد الجحيم•♢°Where stories live. Discover now