-إِلَي مَتَي سَتظَلُ تُحِبُني؟
=إِلَي أَن تَنفَذ مَشاعِر الأَحبّة، إِلَي أَن تَمَل عَقَارِب السَاعَة مِن الدَورَان، إِلَي أَن يَجِفَ الدَّم فِي عُروقِي،
قَد حُفِرتِ عَميقًا بِداخلِي، لَا أَود إِنتزاعكِ مِني أَبدًا، أُحِب كَونِي عَالِق بكِ و بِجميع تَفاصِيلك و تَصرفاتك ،لا أَود تَخطّيكِ، و لَا أَود أَن تَكُوني ذِكـرَي تتَلاشَي مَع مُرور الوَقت..
فَلنحيَي سَويًا بِقَلب وَاحِد و بِشَغفٍ وَاحِد
و أَنا سَوفَ أُحبكِ إلي حِـينّ..
أنت تقرأ
حُطَـاَمْ.
عشوائيمُجَرّد فَوضَي بِهَيئَة مُنَمَقَة. •غَير روائِي. •مِساحَة فَارغة للحَدِيث عَن كُل مَا أهَواه. •بدأَ فِي الخامِس مِن يُوليو ٢٠١٩. • الجُزء الثَانِي بِعنوَان "فَن و عُزلَة".