Jirose

462 38 16
                                    


مرحبا بكم ~
كيـف هو حالكم يا مرشميلوات..
هذا التخيل للكوبل جيروز
الـلطيف أمل أن ينال إعجابكم ~
شكراً لكم

(づ ̄ ³ ̄)づ

لا تنسوا الضغط على النجمه للمتابعة 🌟
............................................................

مرحبا~ أدعى بارك روزي من عائلة متوسطة ماديا ، طالبة في المرحلة الأخيرة من الثانوية في الحقيقة لدي مشكلة وهي جد صعبة لا أستطيع أن أعبر لكم عن مدى إحراجي لأنني فاشلة في الرياضيات.. لذا طلبت أمي من أستاذ بارك جيمين أن يدرسني دروس خصوصية.

هو يعد من أشهر المدرسين ، الأفضل من هذا يقال أنك لو درست عنده فستنجح بدون شك بسبب إمتلاكه لقدرات جيدة للفهم وهذا ما زاد شعبيته..

عموما أظنـه عجوز لأنهم من يجيدون هذه التقنية ، اليوم سيأتي إلينا من أجل تدريسي و لكنني أمتلك شعور الرهبة منه لا أعلم لما فقط أظنـه توتر زائد لا غير وسيزول بعد دقائق أكيد..

~ دق دق~

~فتح الباب~

لما أشعر أن قلبي يزداد سرعة دقاته كلما سمعة وقع أقدام على الدرج ألهاذه الدرجة الأمر يربك الإنسان؟

~فتح الباب~

لأسمع وقع أقرب للأقدام لأستدير بسلاسه، ليجلس لأختلس النظر إليه ....ياللهول لقد إرتفعت نسبة السكر والضغط عندي .

إنه وسييم جدا ، لطيف ، يمتلك إبتسامه ملائكية مع شعره الأحمر ذاك ، أظن أنني سيغما علي..

- مرحبا~ ، بارك جيمين أستاذك الجديد
يمد يده لتحية مبتسما بلطف.

- روزي ، بارك روزي عفوا
لأصحح خطأ بخجل بينما أبادله المصاحفه .

يال الحرج أحس أنني فرن لطهي الأن يالعذابي لا أصدق كيف سأركز على الدرس الأن ، لما حظي عثر هكذا..

- نبدأ
يردف بلطف.

- نعم ..
لأجيبه بخجل طفيف.

.
.

مرت الأيام بالفعل وبطلتنا تعاني من وقوعها لحبه ، ألم أخبركم صديقتنا روزي غارقة بحب أستاذها بارك جيمين الذي بدوره يدرسها أسوء مادة تكرهها بطلتنا.

كل تلك الضغوط حفز روزي لكي ترى إبتسامة حبيبها الوهمي ، رغم معانتها من عدم التركيز معه إلا أنها تتقدم في فصلها بسرعة مما فاجأ الكل هذا الأمر .

الأخص أستاذها العجوز .

.
.

- روزي مارأيكي أن نأخذ إستراحة قصيرة
يسأل بينما يربت على شعرها الذهبي الناعم بلطف.

- لما لا لكن أين؟
لتسأل بدورها مع القليل من الخجل الذي إتضح عليها من إحمرار خديها الممتلئة.

- هل لديك مكان محدد؟
ليسأل مجددا.

- الملاهي ~
لتطلق صرخة قوية .

- حسننا ، صغيرتي
ليطلق قهقهة خفيفة على لطافتها .

- صغيرتتك!
لتجيب بتوتر مع ظهور إحمرار مضاعف على وجهها.

- نـعـم
ليقرص خديها بلطف بينما يبتسم بشرود.

.
.

- مدينة الملاهي -

بعد كل تلك الألعاب التي لعبوها منها البسيطة الخاصة للأطفال صعودا للصعبة المخيفة ، ليجلسا في أحد المقاعد جانب لعبة الأخطبوط الكبيرة.

- هـل إستمتعتي؟
يسأل بينما يكتم ضحكته.

- بالطبع ، لقد أحببتُ الألعاب شكراً لك
لتشكره بلطف بينما تطلق إبتسامة بسيطة خفيفة.

- ما رأيك بآخر واحدة
يسأل من جديد و التردد واظح عليه.

- ماهي؟
تسأل بإهتمام.

- هذه
يشير للعجلة الدوارة الضخمة التي تزينها أضوائها اللمعه.

- لما لا لنلعبها
تصفق بحماس على طلبـه.

.
.

منظر الليل جميل بحظور النجوم التي تزينها اللامعة ، بالنسبة لشخص يشاهدها من أعلى العجلة الدوارة.

دقائق لتتوقف بينما بطلانا قد إستقرت عجلتهم بالفعل عاليا ، ليظهر الإرتباك و الخوف على بطلتنا .

- روزي ما بكْ؟
يسأل بقلق.

- لا شيء فقط خائفة من المرتفعات
لتجيب بخوف بينما تنظر حول المكان ما عدى عينيه.

- أحبـك
ليردف بحنان بينما أناملـه تتحسس وجنتيها بلطف.

- كيـف
لتنظر لـه بجدية.

- كما سمعتـيِ
ليبتسم بلطف.

- أتعرف ماذا ، و أنـا أيضاً جيمين
لتجيبـه بحماس بينما تحتضنه.

- حقا ، لقد أسعدتني
ليبادلها الحضن.

- وخوفك
يسأل بشك.

- ما دمت معي لن أخاف
لتعتصره بأحضانـه بينما تطلق قهقهة خفيفة.

ليبعد الأحضان لتستقر شفتاه بخاصتـه لتدوم القبله بعد مبادلته لدقائق ليفصلا القبلة طالبين الهواء ، ليتبادلان النظرات فيشعران بالعجلة تتحرك ليطلقان قهقهة على حالتهما.

.
.
النهايـة

.....................................................................

هذا كان لليوم ♡
شكرا لكم على المتابعـه و آسفـه على التأخر
(♡˙︶˙♡)

البطـل + البطلـة + موضـوع = ون شوت

•°BLAKTANE°•Where stories live. Discover now