12

3 1 0
                                    

زياد : اريد الذهاب
المدير : هل تستصغر حجم كلامي ؟
زياد : انني لست بحاله جيده لتكلم ف أنت على الاغلب لا تفهمني ؟
المدير : فهم وضعه وقال له تستطيع الذهاب
زياد ذهب عند اصدقائه : عهد اريد المفتاح
عهد : الى اين وكيف ؟ وانا ماذا سوف يحدث لي ؟
زياد : سوف اقودها الى منزلك واذهب الى منزل اوكتاي مشياً فهو قريب من بيتك ومن ثم اخذ دراجته واذهب الى المنزل وانتي اذهبي مع عُدي بسيارة السائق الخاص ثم اخذ المفتاح وذهب
عُدي : لا افهم لماذا لا يتصل على اهله او يأخذ اجره قريبه لماذا كل هذا التعب !
عهد : وغير هذا فهو لا يمتلك رخصة القياده .. سوف اذهب معه لم يتبقى شيء على انتهاء الحصص وغير ذلك المدير مغفل لدرجة انه لا يعلم اذا انا هنا ام في موعد الاسنان ..
اراكم في منتصف الليل ياساده .. ذهبت
اوكتاي : اتصل على سائقك الخاص فلما نحن جالسين هكذا
عُدي : من المفترض تبقت ثلاث حصص ولكن ..
اوكتاي : اتصل فلا احد يعلم والبوابه مفتوحه في هذا الوقت هل نسيت ..
اتجه كل منهم الى منزله
زياد دخل منزله وكانت امه تطبخ
الام : هل اتيت باكراً ام انا صحيت متأخره ؟
زياد : باكراً .
الام : مابك ؟
زياد : زُمرد
الام : افلتت الملعقه التي كانت تمسك بها وقالت وهي مرتبكه رحمها الله
زياد : هل تسخرين مني !!!!
الام : ترحمت عليها فهل من ذمبٍ فعلته ؟
زياد خرج من المنزل وبقي موضوعها في عقله وكأنه يشك بأنها حيه وقصة مرض السرطان والحادث وسيله لتخلصهم من الامر واسألته الزائده

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jul 15, 2019 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

Is my life Where stories live. Discover now