[ الوسيمين ] - { Handsomes } لبٓارك جِيمِين • مُكْتٓمٓلة • 18+

Part 7

تذكير : جعلتي جمين يشتاط غضبا لينتفض بسرعة و يتوجه نحوكي و يمسككي من معصمكي بقوة ليجرك للغرفة....
.
.
.
.
.

تحذير البارت منحرف 🔞 ⁦⚠️⁩

ليدفعكي على السرير بقوة و يقترب ليهمس في أذنكي : أتحاولين إختبار صبري أيتها المشاكسة.

انت : لا جمي..ن جمين أنا حقا آسف- قاطعكي بقبلة عميقة و بدأة يقبل شفتكي العلوية و يمتصها ثم انتقل للسفلية و بدأ يتعمق و يعنف شفتكي أما انتي أعجبكي هذا و لكنكي لم تبادلينه حينها قام جمين بعض شفتكي بقوة ليردف " بادليني صغيرتي " كنتي مخدرة من كلماته لتحيطي بيديكي على رقبته و تبدإين بفعل المثل و لكن قاطع متعتكما دق الباب : اسمك ، جمين هل انتم بخير
فتح جمين الباب بقوة ليقول : مذا تريدين ليزا ؟

ليزا بتلبك : اوه .... انا فقط... اردت أن أتفقدكم ان كنتم بخير ؟

جمين يحاول امساك نفسه كي لا يغضب : نحن بخير هيا اذهبي نريد ان نحظى ببعض الخصوصية لو سمحتي !

تقدمتي انتي الى الباب و لكنكي تفاجئتي من اغلاق جمين للباب و قال : الى أين انت ذاهبة ؟

انت : أ أنا... ٫ بدأ يقترب منك ببطئ بينما ينضر لكي بخبث لينطق بعد ان جعلكي تستلقين فوق السرير : إذن أين كنا صغيرتي ؟

انت بخبث : كنت تقبلني !
جمين : اوه جيد لنكمل صغيرتي

بدأ ينزع ملابسكي بينما يقبلكي بعمق اما انتي لم تتكلمي لأنك مخدرة بقبله بدأت يده تأخذ مجراها و تجول في جسدكي براحتها حتى أحسستي بيده على عضوك لتقطعي القبلة و تتكلمي : جمين ارجوك توقف انا خائفة جدا

قبل رأسكي ليقول : لا تقلقي سأكون لطيف بما أنها مرتطي الأولى حسنا - يقبلك بلطف - ثقي بي !

اومأتي بخجل و قلتي : حسنا .

و بدأت أصوات تأوهاتكم تملأ الغرفة و إرتطام اجسامكم و كان الجو قاتل مليء بالإثارة  ( والله عم بكتب و خجلانه ... حرام 🙈 )
و لحسن حظكم ان الغرفة عازلة للصوت و هذا ما جعل جمين يأخذ راحته معكي

بعد ممارسة دامت ساعتان و ضعكي جمين بلطف على السرير و حاوط خصركي لكي يلصقكي له و قال بلهث و تعب : عزيزتي هذا عقابكي و من الآن انتي تعتبرين من ممتلكات بارك جمين الخاصة و لا تحاولي جعلي أغار حتى لا أذيكي في المرة القادمة حسنا

اومئت و نمتم من شدة تعبكم .....

في الصباح

تتسلل أشعة الشمس للغرفة جاعلة من الأميرة تستيقض من نومها و لكنها تشعر بألم خفيف في مؤخرتها لتقف متوجهة الى الحمام و تستحم ثم خرجت لتجد معشوقها ينظر للسقف ينتظرها لتتكلم : جمين هل استيقظت ؟

ليتكلم الآخر بعدما لنتبه لها : لما لم توقذيني لكي نستحمّ معا ؟

انت بحرج كبير : يااااه جمين الا تشبع ؟