☆ قاتل متسلسل يحب قتل الفتيات الصغيرات بصفة خاصة و هو ايضا عضو من عصابة تدعى بعصابة الالم ، رغك صغر سنه الذي يقدر بما هو اقل من العشرين ، الى ان اسمه يبث الرعب في قلوب من يعرفون افعاله ، و المرعب في الامر ان لا احد يعرف وجهه او شكله ، و الذي قد يمك...
.......... بعد ان خرج جايمين مباشرة من غرفة تايول ، حتى ورده اتصال ، حمل هاتفه ليرا من المتصل ، ليرا ان تايونغ هو المتصل . جايمين: مرحبا. تايونغ : اهلا .... كيف الحال عندك؟ جايمين : لن اقول لا جديد .... هناك تغيرات . تايونغ: واخيرا .... المهم ... لقد اتصلت لك لانني وجدت لك مهمة جديدة . جايمين : اي مهمة؟ تايونغ: خطة اغتيال . جايمين: من هو المقصود؟ تايونغ: دعنا نتقابل اولا ... حينها ساشرح لك كل شيء بالتفصيل . جايمين : حسنا .... اين سنتقابل؟ تايونغ: قرب المتحف القديم . جايمين: حسنا ... فلنلتقي في العاشرة . تايونغ: ساكون في انتظارك. *اقفل الخط*
وضع جايمين هاتفه في جيبه و نزا عند اصدقائه، و قف امامهم وقال. جايمين: يا شباب ... جهزوا انفسكم لدينا مهمة قريبة. مارك: متى؟ جايمين: عندما اعرف ساخبرك. مارك: حسنا . استدار جايمين و تجه الى غرفته . استلقى علي سريره و بدا بالفتكير في أشياء عديدة الى ان ألمه رأسه، ليستدير و يغمد عينيه قليلا ، لكنه لم يستطع ان يرتاح بسبب التفكير الشديد لذا نهد من جديد و ذهب الى الغرفة حيث تايول ، فتح الباب بهدوء ليلمحها نائمة بهدوء، لكن ما ان وقف بجانب سريرها حتى فتحت عينيها و جليت بسرعة . جايمين : اهدئي .... لا ترتعبي. تايول : لا لا لم ارتعب .... مجرد رد فعل عادي. جايمين: هل يمكنكي ان تقفي ؟ تايول: نعم استطيع.... لماذا؟ جايمين :تعالي معي اريد ان اختبرشيء و حسب . تايول : شيء ... حسنا . حاولت تايول الوقوف ببطء ، ثم مشيت مع جايمين الى خارج ذلك المبنى ، اخدها الي نفس الشجرة التي اخدها اليها بالأمس. تايول: هل هذه غابة؟ جايمين : لا ليست غابة ... انها حديقة منزلي. تايول: ماذا !!! ..... حديقة منزلك كيف هذا؟؟ جايمين : حسنا دعيني اشرح لكي قصتي..... قبل عدة سنوات كنت اعيش مع والدي في هذا المنزل الكبير .... كانت عائلتي ثرية ... لكن في يوم ما تغير كل شيء ... لم افهم ماحصل بالضبط نضرا لصغر سني .... لكن ما فهمته و ان ابي فقد كل شيء .... لذا ذهب و تركنا ...... و بسبب صدمة امي بعد ما حصل ............ انتحرت..... لذا بقيت وحدي هنا لا اعرف ما يجب علي القيام به ..... لكن بعد مدة التقيت بالبقية و هانحن ذا .... اصبحنا على ما نحن عليه الان. (ابتسم) تايول : يا الهي راسي سينفجر .... لا يمكنني ان استوعب كل هذا. جايمين: لما (ابتسم) تايول: لا شيء محدد. جايمين: انت فعلا طفلة(و هو ينضر الى مجهها و يبتسم) بدا جايمين بالاقتراب منها ببطء لتقاطعه و تقول. تايول: اااا..... لماذا احضرتني الى هنا .... ماذا اردت بالضبط؟ جايمين: صحيح.... نسيت .... خدي هذا. تايول : ماذا؟؟ اخرج مسدسا من معطفه ووضع بين يدي تايول. تايول: ممم ما هذا؟؟ جايمين : انه مسدس. تايول: اعرف هذا .... ما الذي تريدني ان افعل(بخوف و توتر) جايمين: تراجعي قليلا ....ثم اطلق على هذه الشجرة. تايول : لماذا تريد مني القيام بشيء كهذا؟ جايمين: اريد ان اعرف مستوى قوتكي لا اكثر .... و الان صوبي على الشجرة . تايول : حسنا . رفعت تايول المسدس ببطء ، بتلاضافة الى ان يديها كانتا ترتعشان بشدة لذا لم تستطع الاطلاق ، لذا تقدم جايمين نحوها و امسد يديها من الخلف و وجه المسدس بثبات ، لكن عندما لمس جايمين يدي تايول توترت و خجلت بشدة. جايمين : ركزي امامك ..... لا تزيحي نضركي عن الشجرة ......عندما اعطيكي الاشارة اطلقي . هزت تايول راسها و امئت بالموافق . جايمين : واااااا اطلقي. ضغطة تايول على الزناد بقوة، و من شدة خوفها من صوت اطلاق النار اغمضت عينيها . ترك جايمين يدها و قال لها. جايمين : لا باس بك ... قبضتكي قوية (ابتسم)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
