PART1

1.9K 70 44
                                    


تجاهلوا الأخطاء الإملائية


أستمتعوا







_____________________

"اللعنه اللعنه اللعنه اللعنه لمذا يحدث هذا لي اللعنه"

صوت اتي من المطبخ"يونغي ايها اللعنه الصغيره لا تلعن سوف تذهب رغما عنك وقدمك وراء عنقك "

يونغي بينما يمد شفتيه الورديه بعبوس زين وجهه  "لكن امي لا اريد انا احبك لماذا تبعديني عنك"

اتته ظربه بالملعقه الخشبيه على رأسه
"ايها الأحمق هذا لكي تعتمد على نفسك ايضا ايها الأحمق الى متى ستبقى كي ادللك انت لم تعد طفلا و ايضا لقد سجلتك لدى الجامعه التي كنت تحلم بها ألا تريد الذهاب"

كان يونغي يضع يده مكان الظربه و يتحسس الألم الى ان انتبه لتلك الكلمه (سجلتك لد جامعه )

وليست اي جامعه  بل هي الجامعه التي كان يطمح اليها وهي جامعة الفنون لكن لأنها كانت في سيؤل لم يستطع الذهاب اليها

ظل يونغي يقبل امه يشكرها ويقفز من هنا الى هناك ويمسك يدي امه ويرقص ويكرر كلمة (سأذهب للجامعه التي احلم بها)
ويكرر قول (انا لدي افضل ام في العالم)
ليأتي اخاه الصغير وهو يفرك عيناه

"ياا ما كل هذا الأزعاج"
"اخي الصغير الجميل اللطيف بام بام سوف أذهب للجامعه" دهش أخيه لما سمع فأخذ يرقص حول نفسه

بينما يونغي يضحك على اخيه الصغير
اتاه اتصال من خاله كيوهيون

" انيو خالي كيوهيون "
"تبدو سعيدا ما المناسبه"
" لا فقط سجلت في الجامعه  التي احبها "
"حقا اذا سآتي لأحتفل واحظر معي الأكل"
"اوه خالي مالذي كنت تريده"
" اوه نسيت كنت اريد ان اسأل ان كنتم تحتاجون شيء"
" لا لانحتاج شيء شكرا لك"
" حسنا اعدو المشروبات بينما ااتي بالطعام وداعا صغيري"
" وداعا خالي احبك"

"امي خالي كيوهيون اتصل وقد قال انه سيحتفل معنا"
قال يونغي بينما يكاد يصرخ من السعاده
"حسنا انا ساعد المشروبات اما انت اذهب لتوقظ اختك انت تعلم كيف توقظها"
ابتسم يونغي بخبث" اعلم اعلم"

ذهب يونغي ليوقظ اخته اخذ هاتفها وفصله من الشاحن ليستعد لصراخها
" ييووننغيي ايها الأحمق اللعين الفاسق سأجعلك تأككل التراب "
"كفى صراخا طبلة اذنني استيقظي هيا ان خالي سوف يحتفل معنا بمناسبة ذهابي للجامعه "

"للجامعه اوه لقد كبرت ايها الصغير اللعين واخيرا سأرتاح منك"
يونغي بعبوس "ترتاحين مني وهل انا مزعج"
قرصت جيني خدي يونغي بينما تقول
" اخي اللطيف سأفتقد لطافتك الخارقه لطبيعه"
استقامت جيني لتذهب للحمام
بينما ذهب يونغي الى امه ليجد ان خاله قد وصل

أختلاط المشاعرDonde viven las historias. Descúbrelo ahora