13; TREIZE.

1.2K 171 4
                                    


هل عادةً مَا كَان هَذا الشَهر بطيئًا هكذا؟
لَم تَختلِف مشاعِري بَعد، تَجتاحني نَفس الافكَار.

مَازِلتُ أُقَاوِم الوَقت بِدُونكِ بشكِل يُهلِك.
أَجلِسُ في شُرفتي كُل يوم، أَشربُ الشَاي وَحدِي، أتأمَل السَماء وَحِدِي، لَقَد سأمِت تقضِية أوقاتِي بِدُونكِ..

رُبما إنتهَي المُوضوع بالنسبة لكِ لكنه لَم ينتهِي و لَم ينتهي أبدًا عِندي لَقد مَرّ الكَثِير ارجوكِ عُودِي إليّ، فأنا فِي أَشَدّ حالاتِ سُوئِي و لا أعتقَد أننِي سأستطيع حَلّ الأُمُور هَكذَا..

دِيِسَمبِر.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن