مابين الغرام وانين الانتقام

part 10

مابين الغرام وانين الانتقام
...بقلمي يارا الياسري ..

..مساء امل وفرح ..

كيكاتي الي مامتابعتني اتابعني واكون ممنونه
وفوتوا لصفحتي صوتوا لقصته قضبان شهواتي هالاسبوع ان شاء الله انشره بارت منهه بس اريد تصويت اذ تفاعل ماكو مااكدر انشر

بالمناسبه القصه هوواي ديسالون يمته تنتهي واني مااكدر ابخس حقهه وانهيهه بسرع اطوول .وشغله احب استشيركم بيهه ان ادهم لوحده قصه من اطرقت لحياته ولصار  بي قصه فشتكولون اخليله جزء،لوحده جزء،ثالث . لو افصح عن قصته وليصير بي بقصتنه .....ويه الابطال ...

..........

لينه ..بلحضتهه اجه صوت فتحت ايد الباب واني شهكت بصووت عالي وانتهيت كلت خلاص حيموتني ويمزقني ... اشهكت وتقويت والتفيت واشوف الباب انفتح بقوته وخيال امجد وضخامته ضللل الموقف عيونه حمررر وعواجبه معقدوات لابس كيمونن سوده وعضلاته طالعات وبجامه سوده وحافي،الرجلين فريت بوبو عيوني بخووف ومحاوله التخلص للموقف ......وسال وفتح حلكه بكلمات رعشتني خوفا . .

...بغضب وجنون طاغي شسوووووين هنااااا ..

..اتمتمت وضاعت حروفي من لساني وارجف واحاول اطلع حرف ينقذني.  .والعرك يصب مني وصخنت وراسي شب نار ..

..رجع وكررر السوال ..شسوووووين هناااا بت الكواد ...

..واقترب خطوات وهالخطوات انفاسي زادت وگلبي احس طلع من ضلوعي بالغلط بالغلط والله اجيت ...

...بالغلط بالغلط اممم وهو يستهزء،وعلامات تكذيبه الي واضحه بالغلط اخذتي المفتاح واجيتي ولعبتي من ورايه ..

لينه. امجددددد بتمتم ..وعيونهه بدت تغرق بدمعهه والخووف يرعب گلبهه ..هالغرفه شنووو وليش ممنوع علينه نفوتهه ...

..ذب حسره وراح سد الباب ..وبحزن انتچه على الحايط ...ويباوعلي بعيون  ماسورة وبيهه محنه
نضراته توحي برغبته الي وخوفي ورعبي ونفوري ورفضي  يخلي يدمرني بس مو بيدي عجزت واني احاول اخمد تأجج نيران ذكريات اغتصابي وانقلاب حياتي. ...

..امجد...لينه. في داري سكن وحوش فقتلوا مايمتني بالانسانيه قتلوا والدي ومن كان قدوتي ...في داري سلام ومحنه والدي طغت فجاه  دخلوها غرباء ونثرروا الالم فيهه الى ان تساقطت اوراق خريف طفوولتي واذ،بي قاتل بمراهقتي ....

..ارجفت انته قتلت وانته صغير ليششش ليش،قتلته وانسجنت ...

..ضحك بحززن واستهزاء،هههههه ...

..خفت وسالت ليش تضحك. ..

.تغيرت ملامحه للجديه وايده بقهر يفركهن لان اول مرة انسال هالسووال بهالحنيه لو فضول منج تعرفين. .شمتصوره اكولج شي عن حياتي ...