لقد مر يومان بالفعل وستيلا ما زالت نائمة بهذا السرير الذي يحيط به الاسلاك بيدها
منظرها يؤلم قلبي حقاً لقد اتصلنا بالوالديها بالفعل اليوم سياتي والدها على ما اعتقد مسكت يدها بخفة
"يكفي نوم انهضي انكِ حقاً قاسية "
انهيت كلامي مؤنباً لهاتنهدت ثم فتح الباب تركت يدها ثم نظرت للـ باب هل هذا والدها
انه كذالك حالما رأيته يتقدم بملامح قلقة للغاية ويقبل يدها ثم قال كلام لطيف كا انه اشتاق اليها وهكذا نهضت لكي اخرج ولكنه اوقفني بقوله
"ماذا تقرب لطفلتي "
كانت نبرته لطيفة حقاً انها تشبه والدهاانحنيت له ثم قلت
"انا صديق لها انا اعتذر سيد كيم على هذا كنت مهمل اتجاه ابنتك "ابتسم قليلاً وهو ينظر لي
"لا داعي لكي تعتذر ما اسم صديق ابنتي"
"ادعى بيون بيكهيون سيدي "
انهيت كلامي برسمية واحترام لا اعلم منذ متى وانا احترم هكذا حتى"لاباس بيكهيون ستيلا قوية ستتحمل ايضاً انا منصدم حقاً لم اكن اعلم انها متهورة لتعبر عند اشارة مرور الحمراء "
ردف والدها وهو ينظر لها
لم اكن اعلم هذا جايهيون لم يخبرني بهذا
نظرت لستيلا قليلاً اصدر الجهاز صوتاً مع افتتاح عيناها ببطئ هل استيقظت
POV STEALA))
لم اشعر بشيء مؤلم في حياتي كهذا عندما فتحت عيناي نظرت بجانبي ابي هنا
"أبــا "
قاطع كلامي وهو يقبل يدي
"بابا هنا لا تخافي انا معك دئماً حسناً !"نزلت دموعي قبل ان احبسهم ابي انت قلق بسببي انا اسفة حقاً
"اسفة "
مسح على شعري ثم قبل راسي بخفة
"لن اؤنبك لن اوبخك ولكن كوني بصحة جيدة حسناً "
اؤميت له ثم نظرت لـ بيكهيون الذي ينظر لي مع ابتسامة لطيفة اعلم انه بقى معي طوال هاذان اليومان اود ان اشكره حقاً
اؤما لي ثم خرج وا عاودت النظر لـ ابي مع ابتسامة اظهرها على ثغري
"لم اكن اعلم لديكي اصدقاء فتية لقد كبرت طفلتي "
ابتسمت بخجل بدون ان ارد عليه بشيء
"انا فخور بك ولكنِ اشعر بالحزن على حادثك هذا سيء ستيلا "
مددت شفتي بتذمر خفيف ثم اعطيته اؤما لطيف بعثر شعري بخفة وهو يبتسم
"اشتقت لطفلتي كيف كانت لندن معك "
ابتسمت بعدما انهى كلماته بحني
" اشتقت لك ابي كثيراً "
رفعت يدي بمعنى احظني ثم احظني حاولت اكتم دموعي ثم بكيت
YOU ARE READING
UNKNOWN||•BHH•™
Romance-كنت ألتقط أنفاسي ثلاث وعشرون مرة قبل أن أدخل في مكان أعلم أنك بداخله ، وأعود لترتيب مظهري في كل لحظة ، ثم أشعرك بأني لا أراك بينما أنا أكثر من ينتبه لوجودك . كيم ستيلا:انا من احببتك اولاً بكل هوس بيون بيكهيون :ان كنتِ مهوسه بي سابقاً فأنا مهوس بكِ...