فى احدى الڤلل التى فى القاهرة وبالتحديد فى التجمع الخامس تستيقظ بطلتنا كعادتها مفزوعة من الكوابيس التى تطاردها ولا تجد أحدا يواسيها فهى وحيدة بعد موت والديها اعمامها يزورونها ولكن ليس كثيرا بسبب انشغالهم فى حياتهم منذ أحدثتها هى ووالداها وأصبحت تستيقظ كل يوم من كابوس الحادثة تنهض من سريرها وتذهب إلى الحمام وتأخذ شاور لكى يريح أعصابها فرغم برودة الجو الاانها تخاف من الماء الساخن لانه يذكرها بالحادثة فقد نجت هى الوحيدة ثم احترقت السيارة لوالديها أمام أعينها وتخرج من الحمام وارتدى ملابسها التى عبارة عن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتذهب وتتمشى فى ڤيلتها وتصبح على الدادة قائلة :صباح الخير يادادة عزة ترد دادة عزة قائلة :صباح الخير ياحبيبتى احضرلك الفطار تومأ ايلين قائلة:ياريت ياقلبى ربنا يخليكى ليه انتى إلى فضلتيلى من بعد وفاة بابا وماما الله يرحمهم تتنهد دادة عزة قائلة :ياحبيبتى متزعليش وخليكى فرحانه على طول هم اكيد شايفينك وزعلانين على زعلك افرحى كده وادعيلهم بالرحمة ايلين :الله يرحمهم وخشونة اوى يادادة😢 دادة عزة :ربنا يغفر لهم ويرحمه يالله ياحبيبتى روحى انتى على السفرة وانا محضرالك الفطار اصلا من بدرى ايلين :دادة زودى الفطار النهاردة عشان مرمر جايه تفطر معايا دادة عزة :مانا اصلا عارفة وعملت حساب متقلقيش
(دادة عزة:ست طيبة اوى وذات ملامح بشوشة تحب ايلين بشدةوتعتبرها ابنتها فهى لم يرزقها الله بطفل هى التى ربت ايلين على يديها وتعرف كل شئ عنها وتحزن على حالها بشدة فهى أصبحت شبه وحيدة بعد موت والداها ولم تخرج تمارس حياتها بشكل طبيعى منذ وفاتهم وتحزن لأن جدها يريد أن يزوجها لمحمد ابن عمها )
وبعد أن توجهت ايلين للسفرة
يرن جرس الباب فيذهب احد الخدم لفتح الباب وتدخل كالعادة مرام بضجتها ومرحها وضحكها
(مرام فتاة جميلة ذات ملامح جميلة فهى خمرية اللون وعيناها سوداء وشعرها بنى وانفها دقيق وصغير وهى غير محجبة)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
