|chapter,13|

1.1K 79 28
                                    


ڤوت+كومنت،لُطفاً💙.

.
.

" دونغهاي ، دوني هيي إستيقظ! "

كان كيهوهيون يحاول إيقاظهُ بطريقه عادية قلب ليتوك عيناهُ هو يعلم أن الطرق العادية لا تُجدي نفعاً لِذالك الطفل المُحِب للنوم!.

لِذالك كرله لِيقع و يفزع.

" علي أن أعتاد على إستيقاظي هكذا "

نطق بها بصوت مبحوح بينما يمدد يداهُ للأعلى.

" تبدو كلّقطة ، لذالك تكره الكلب موتش "

نظر دونغهاي لِـ كيوهيون بِحده

" لستُ قطة أيها الأخرق أيضاً الكلب موتش مُخيف يشبه إستاذ الرياضيات الفضائي جوش هو إبنهُ أنا مُيقن ذالك هو متحول ؛ الأن يتلاعب معي و بعدها سَيغتالني أنا مدرك لِقدري البائس لِذا لا تذكرني أيتها اللعنة "

كان ينطق بها و هو متوجه للحمام حينما انتهى من إلقاء كلامِه صفع باب الحمام بِقوه.

ليتوك و كيوهيون نظراء لِبعضِهما و إنفجراء ضحكاً بعدها بسبب دونغهاي لِيسمعها بعدها شتمهُ لهم و هو داخل الحمام!.

.
.

خرج من غرفتهُ متوجهه لِغرفة المعِيشة وجد كيوهيون يجلس على الأريكة أما الأخر كان ماسِكاً مُفتاح سيارتُه

" هيونغ أين سَتذهب؟ "

" لِمُلاقات صديق أترغب بشي صغيري حينما أعود؟ "

" علبة أيسكريم بالفراولة "

" حسناً ، لا تعذب كيو كثيراً لن أتأخر "

كان يمسح على شعر الأصغر و بعدها رحل.

جلس بِجانب كيوهيون على الأريكة.

" مدلل "

" ليسَ و كأنك لا تدلِلُني أيضاً "

" صحيح لما أنا أدللك؟ "

" لا أعلم "

رفع كتفيه لِـ يحدق الأخر بالفرغ.

" لا يهم فأنت صغير هذا السبب "

" نحن في ذات السِن "

" اوهه حقاً صغيري؟ "

" كيو!! "

" ها قطي تبدأ بالمواء أترغبين الحليب؟ "

كيوهيون كان يستفز الأخر الذي عبس ليقهقه عليه و يشد خدهُ.

" سَأشتري لك علبة شوكلا إبعد عبوسك "

" حسناً "

رن هاتف كيوهيون لِيجد رساله من والِدتهُ تطلب منهُ العوده للمنزل هو كان يود قضاء اليوم مع دونغهاي و السهر باللعب و الثرثره.

" دونيي سَأذهب الأن "

" و لكنك وعدتني بأنك سَتبقى معي!! "

" والدتي أرسلت لي رسالة راغبه بي أن أعود لا تعبس سَنسهر بالعطله التي تأتي حسناً؟"

" حسناً "

وقف عن عتبت الباب يودع صديقهُ

" إلى اللقاء إنتبه على نفسك "

" حسناً قِطتي "

غادر كيوهيون لِيبقى وحدهُ بالمنزل .

" أين هاتِفي؟ "

أصبح يبحث عنهُ كالمجنون أخرتها وجدهُ تحت السرير.

فتحه ليجد رسالتان من بائعهُ اللطيف هيوم لَيبتسم.

" هكذا إذاً جعلني أقلق حقاً أحمق! "

نطق بها بعد أن قراء الرسالتان.

هو تحمس لِذا ضغط على زر الأتصال و لكن الأخر لم يُجيب لِذا قرر أن يترك رِسالة.

{ هيوك!! أرغب بِـ معرفت المزيد عنك أشعر إنني قريب و بعيد عنك في ذات الوقت! }

- تم الأرسال ١٠:٣٠م.
- لم يتم المُشاهدة.

.
.

أراكم لاحِقاً💙.

أراكم لاحِقاً💙

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ANNOYING!.Where stories live. Discover now