-2-

235 16 10
                                    

انحنت لي شانغ لي الجماهير ثم ذهبت
لي الخلف.

المساعد:انسه لي ماذا نفعل بـِ الصبي فلقد فقد
وعيه.


لي شانغ:قومو بوضعه في القفص هذا الصبي
أصبح ورقه رابحه و يجب أن نستعد لي العرض الكبير صحيح انه ليس قريب جداً الى انهه يجب علينا أن لا نخسره.

المساعد:حاضر سيدتي.

قام المساعد برمي جيمين في القفص و اقفل
الباب حتى و إن لم يقفله لن يستطيع الهرب
لاكنه فعل ذلك تحسباً فقط.

-في مكان آخر-

سيده بارك:اررجوكمم ججدددوهه لا استطيع
تحمل اكثر من ذلك انهو مختفي اكثر من اسبوعان ماذا لو حصل له شيء؟ ماذا لو قتلوه؟
ارجوكم اعيدوه بسرعه انا أرجوكم.

انهارت السيده بارك كثيراً منذ اختفاء
ابنها الوحيد جيمين فا منذ ذلك الحين
تدهورة صحتها ولم تصبح تلك الانسه
اللطيفه اللتي تبتسم دائماً.

فكل يوم تتدهور صحتها اكثر
أصبح الوقت و الدقيقه و الساعه اللتي
تقضيها لا شيء لي أن ابنها مختفي
أصبحت ترى كل شيء خطئ منذ البدايه.

هيا أصبحت تلقي اللوم على نفسها فهيا
تقول دائما انها لوكانت هيا من كانت
تسطحبه من المدرسه عوض عن الجلوس
في المنزل.

رغم أنه ليس لها ذنب في ما حصل
إلا انها كانت تقول انها المذنبه في
الواقع لم تختلف ام تاي عن الوضع
فحالتها مثل حالت السيده بارك.

اما با النسبه لي السيد بارك و السيد كيم
هما كانا يحاولان ان يكونا اقوياء لي
كي لا يظهر ضعفهما وراء قناع القوى
فهم كانا يواسيان زوجاتهم.

عوض عن البكاء مثلهن رغم انهم منهارين
تماماً إلى أن ذلك لايمنعهم من مواسات
زوجاتهم.

سيد كيم:ارجوك عزيزتي توقفي عن فعل ذلك
بنفسك سوف نجده أعدك سوف نجده لن يحصل له شيء توقفي عن فعل ذلك بنفسك
إذا راكي ابننا بهذا الحال ماذا سوف يقول؟

سيد بارك:نعم ماذا سوف يقولون امي بدلاً من
الصبر و انتظار حتى يجدوني و أعود في احضنها الدافئ ارها منهاره اكثر مني لذلك إهداءِ حسناً؟

حسناً يبدو أن سيد بارك و السيد كيم
يحاولون ان يقومو بِـ تهديئة زوجاتهم
لكن الأمر لا يبدو انهه جيد جداً فهم على
الاقل حاولو..!

صباح اليوم التالي؛

استيقظ صغيرنا جيمين و هو متئلم
مما حصل ليلة امس فا اضلعه تُئلمه
بشكل فضيع جداً رجليه لا تتحرك
ويديه لا يشعر بهما هو بدا.

اشباح//ghostsDonde viven las historias. Descúbrelo ahora