ومن الجنس ما قتل✅

الفصل 27 *** عشيقة!

الفصل 27 *** عشيقة!

أليخاندرو ... ***

وما إن عدنا إلى المنزل ، وعيناي قابلت هيلينا. كنت أعرف أنني يجب أن أجعلها عشيقتي.

لهذا السبب طلبت منها التحدث معي على انفراد. إيزابيلا لم تشك في أي شيء. أخبرتها أنني لا ارتاح الى هيلينا وأريد لها أن تغادر المنزل. انها لم تحتج.

لذلك طلبت من هيلينا أن تتبعني إلى المكتب. لقد أغلقت الباب ووقفت أمامها ثم أمرتها بصرامة "على ركبتيك الآن."

تراجعت متحيرة ولكن عندما كررت ذلك بلهجة أكثر هيمنة "قلت على ركبتيك الآن! طفلتى. "

وعلى الفور فعلت ، حدقت في الارض. أنا ربت رأسها "فتاة جيدة. قفى الآن واجلسى على الكرسي. "

كانت مطيعة جدًا وخضعت لي وأنا أحب ذلك.

جلست على الكرسي أمامها "حسنًا ، كنت أعلم أنك خاضعه. ماذا عن كونك عشيقة؟ واعطيكى كل ما تحتاجينه. "

همست برهبه واندهاش" سيدي ، لكن لديك زوجة. "

رفعت حاجبًا" ولا ينبغي أن تعرف ذلك أو سأقتلك! سوف تكونى عشيقتي. سوف أمارس الجنس معك وأجعلك طفلتى المدللة وسوف أعطيكى الكثير من المال. سأجعلك غنيًه." بهرتها بعرضى الثمين.

واستنشقت بعمق "يا سيدي .. ط ط ط .. أقصد سيد. ولكن ماذا لو ... أعني أنك لا تحبني وأنا لست فتاه ليل رخيصه. "

" ولن أحبك! أنا أحب زوجتي! وسوف تكونى فقط عاهرتى! فما رأيك؟ " شابكت ذراعي إلى صدري وسألتها.

كانت ترتعد تتلاعب بعصبية بأصابعها "يا سيدي، ماذا لو أنني وقعت في الحب معك؟"

بادرتها بردى"ما ينبغي أن تفعل هذا فتاة جيدة. لأنني سوف اغضب منك و اتركك. وسوف أعاقبك إذا ارتكبت شيئًا خاطئًا ، فسأجعلك كالعبده وكن اذا كنتى مطيعه فسوف اقوم بممارسه الجنس معك يوميا و اجعل جسدك فى اشد الاحتياج الى... أنا سيد صعب للغاية. هل فهمت؟ "شددت على كل كلمة خرجت من فمي.

لقد ابتلعت ، وأستطيع أن أخبر من جسدها أنها كانت مبتلة للغاية من كلامي وأرادت أن أفعل شيئًا لها.

أنا ربت ساقي "تعالى هنا الآن طفلتى. يريد دادى أن يمنحك الحلوى لكونك مطيعًه. "

جرت قدميها ببطء وجلست على ركبتي. رفعت تنورتها الطويلة حتى لمست عضوها ، لم تكن ترتدي سراويل داخلية!

"اللعنة! طفلتي غير مطيعه. أنا يجب أن أعاقبك على ذلك. "لقد لعقت مؤخرة أذنيها ودفعت إصبعي إلى عضوها وكما قلت إنها كانت ساخنه مبتله من الداخل كاللعنة. لقد لعبت مع شفرات عضوها لفترة من الوقت. لكنني سحبت يدي لأنني كنت في المنزل ولم أكن أريدها أن تئن او تصدر اصوات المتعه.

"جيد ، والآن لدينا صفقة. لذلك سوف تخرجين من هذا المنزل وتقولى لزوجتي إنني طُردتك. لكنك ستقابليني الليلة في الساعة العاشره مساءً في البار في نهاية ذلك الشارع. فهمت هذا؟ "

هزت رأسها بطاعه" نعم سيدى ".

"سأقدم لك منزلاً وسيارة وكثير من المال إذا كنت تلبي احتياجاتي. هل أنت بكر أو ... "لقد توقفت مؤقتا. كنت فضوليا فقط.

هزت رأسها "نعم سيدى ... أقسم."

ابتسمت بسعادة "جيد! سأجعل هذا العضو ينزف الليلة. أستطيع أن أقول إنك ساكون مرتبطًا بك. "

لقد كان خطأ ، ولكن في تلك اللحظة كان الخيانه و الدخول بعلاقه بسريه على إيزابيلا هو الأفضل بالنسبة لنا. كنت بحاجة إلى عبده جنسيه خاضعه وإيزابيلا لن تكون واحدة. على الأقل يمكنني مشاركة الفاسقة مع الآخرين ، لكنني لن أفعل ذلك مطلقًا مع طفلتي و حبيبتى بيلا.