"جسدي كان صرخةً دفينة وقلبي ظلَّ يخفق كما لو كان يتكلم . حافياً قطعت بخطواتٍ واسعة ومُصطنعة ، حاولت عبثاً أن أجعلها مختلفة ، المسافة الطويلة الصغيرة للغرفة ، والمسافة القطرية الفارغة للغرفة الداخلية التي يوجد بابها في الركن المؤدي إلى ممرّ المنزل ، بحركاتٍ غير متماسكة وغير مضبوطة .
YOU ARE READING
مُذكرة.
Randomتوثيق . لَست مَجبوراً لقراءة هذا الكتاب ، جُل ما فيه خُلاصة مشاعري بالتاريخ.