Abe 2

P a r t : 163

*ما شاء الله البارت الماضي ما في احد فاهم اخر جمله غير ثلاث بنات لولولولولولوي*

" انا لا افهمك ابي ، ارجوك لا  تتحاذق "

قلتها اليه و انا حقا اشعر بان القادم اعظم و نبرة ابي هذه تقصد الكثير .

" بمعنى السطحي لكل هذا ، هل تريدين لوالدك الذي قام بتربيتك و حمايتك من كل شي ان يكن بجوارك برغم ان لن يمسني شي لانني بالنهاية اكون ملك ، ام زوجك الذي استمع اليك كل سوى  اشتكائك منه دوما .. "

" انا لم اشتكي منه .."

قلتها مقاطعه نبرته .

" على ايت حال ، انا ملك و لن يستطع احدا ان يؤذيني ، لكن زوجك انا لا اريد التحفد له بشي او مساعدته ، يكفي الذي فعله لي و لآني .."

قالها الي بعد ان ابتعدت عنه بخطوات و انا اشعر بان قلبي ينبض و بقوه

" صغيرتي لا تخافي من ايت حديث او حتى فضائح ستخرج سنقل بانه قد طمع المال و العرش و امتدت يده و حاولنا قطعها افضل ان نقل بانه قد قتل مستشارته التي كانت اعز اصدقائه "

" تبا لك ابي .. انا حقا لم اتأكد سابقاً بأنني اكرهك الى هذا الحد ، لكنني حقا اكتشفت هذا و الان . "

قلتها السه و انا امسك بمعدتي محاوله الامساك بمشاعري

" حسنا لا تستأي الى هذا الحد ، لن اتهمه بشي فهو قاتل بالنهاية و يجب عليه ان يعاقب حاله بحال اي مواطن بسطح دولتي  "

قالها الي بعد ان اغلق الباب الخاص بمكتبه متجاهله حديثه الذي يشبه السم القاتل الذي ينتشر على جسدي  ، و اشعر بان معدتي بدأت بتدخل في احشائي .

" اب .. عزيزتي انتظري هنا "

قالتها الي خالتي وهي تمسك بيدي و انا اشر بانني اضع كلتى يداي على معدتي ، هنالك الم فضيع بها .

" معدتي تؤلمني فقط "

قلتخا اليها و انا كل ما افعله هو الاغماض بعيناي و بشتداد و انا اسهر بيدها على معدتي .

" هيا ، اتبعيني الى غرفتي .."

" بلسم عم.. ابي ما الامر ما بها "

قالتها كميليا بعد ان سندتي من يدي الاخرى .

" اين هاري .."

قلتها بعد ان اشرت و انا انظر اليهما بشتكاء

" هاري بالبار الخاص بالقصر "

قالتها الي كميليا بعد ان تنفست برتخاء هدف ذلك .

" اريد ان اذهب اليه . "

قلتها اليهما بعد ان نظرى الاثنان الى بعضهما و انا كل ما افعله هو التحديق بهما و انا ممسكه بيدي على جانب معدتي .