6

1K 122 9
                                    

ڤوت قبل القراءة 🌟
فضلاً وليس أمراً

اجلس على مكتبي بعد أن وصلت إلي المنزل
اُمسك القلم شارده الذهن افكر فيما فعله اليوم

حتى قاطع شرودي صوت هاتفي وهو يرن
أمسكت الهاتف ولقد كان هو من يتصل “أنه معلمي “
اجبت فور أن لمحت اسمه

"مرحبا "
قلت

"مرحبا هذا انا "
قال
"هل وصلتي إلي المنزل بسلام؟ "
سأل

"اجل .. ماذا عنك ؟"
قلت بسعاده وبعض الخجل

"وانا ايضا ... فقط اردت أن أقول لكِ لا تصابي بالإحباط بسبب درجتك "
قال
وعندما قال ذالك جعلني أتذكر درجاتي و هذا جعلني احزن قليلا

"مهما يكن .. انها سوف تتحسن بالتأكيد "
قلت بثقه

"حسنا حسنا.. دعيني اعلم اذا كان لديك ايه اسئله "
قال وحينها تذكرت أن لدي سؤال مهم

"اجل اجل لدي سؤال.. في صفحه 108"

قلت وانا ابحث عن الصفحه بكل حماس وفرح

*شعرت بأنه لا بأس بالتقرب له بهذه الطريقة*

يتبع ®©™

MY TEACHER ✓P.JM✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن