بداية

1.8K 48 17
                                    

تتحدث هذي قصة عن شخصيات أشبه ما تراه في واقع

شخصيات رئيسة

سون جوه شاب غني ورئيس شركة عالميه أورثه والده شركة إلكترونيات تبيع هواتف نقاله حديثة اسمها بي إس عانا كثير في طفولته عندما كان صغيرا تم خطفه  بسبب عمل والده هو غني جدا عندما كبر سون جوه والآن عمره ٢٦ ولم يتزوج قط على رغم من ذالك إنه وسيم ويجذب فتيات ولكن أمر وحيد الذي يبعد فتيات عنه إنه متعجرف يحب نفسه كثيرا ولم يحرك مشاعره أبدا لي أي شخص كان .

شخصية ثانيه

يورينا فتاة بعمر ٢٥ عندمًا كانت في ثانوية تدخل كل نوادي رياضة وتفوز بكثير من ميداليات ذهبية  تتقن جودو وكاراتيه و كونغ فو و يوجا وملاكمة و سباحة ولم تكن فتاة عاديه فتاة بقوة رجال لديها جسد صغير و مثير على رغم من كل هذا لم تحصل على فرصة أن تقع في حب ولم تكن تهتم في شكلها ولا في ملابسها عندما تخرجت من جامعة لم تحصل على عمل الآن سيرتها ذاتية لم تكن جيده.

تبدأ قصة هنا في منزل يورينا تفعل روتينها يومي في رياضة عند صباح باكر وتأتي وتدخل منزل لسوء حظ يورينا توفي والدها بسبب مرض نادر في جلد كانت تحب والدها أكثر من والدتها ولم يكن لديها أخوة فقط فتاة وحيدة يعيشون في كوريا الجنوبية

عندما دخلت منزل فتحت ثلاجة وأخذت تشرب ماء وظهرت والدتها أمامها

😨:يا إلهي أمي لقد أخفتني لماذا تحبين ظهور هكذا .

وكانت تنظر عليها بنظرة غاضبة 😡

يورينا 😨:ما خطب لماذا أنتي غاضبة .

والدتها 😡:لماذا تقولين لماذا أنا غاضبة .

☹️:ما الذي فعلته هذي مره لم أفعل شئ ما.

😨:ماذا تقولين سبب غضبي هو😡عليك أن تكفي عن رياضات سخيفة  و تبحثي عن زوج لك .

يورينا ☹️:يا إلهي لقد بدأنا مجدًا.

😡:نعم لقد بدأنا كثير من فتيات تزوجن إلا أنتي سوف تبقين هكذا طول حياتك على رياضة وحسب انظري إلى شكلك حتى لا تهتمين بملابسك ولا مظهرك  لديك قوة مئة رجل وحتى أنتي لا تعملين عاطلة عن عمل اسمعيني جيدا لقد دبرت لك موعد وعليك ذهاب الليلة هل فهمتي هذا.

😡:أمي ما خطبك حسنا أنا لست متزوجه ماذا في هذا هاه أنتي دائما تصرخين في وجهي وأنتي تعلمين موعد مدبر لا يفلح إنهم يهربون لا غير هذا لا يهمني سأبقى هكذا طول حياتي لهذا لا تزعجيني سوف أذهب من هنا .

وذهبت يورينا إلى غرفتها

وصرخت والدتها 😡:إلى أين أنتي ذاهبه لم أنتهي من كلامي يهربون بسبب شكلك أنتي لا تضعين حتى مكياج في وجهك وعليك ذهاب إلى هذا موعد الليلة هل فهمتي 😨يا إلهي هذي فتاة تفقدني صوابي .

أيها الرئيسOù les histoires vivent. Découvrez maintenant