هَأَنْتَ تَبْتَسِمُ بِبُكَاءٍ، هَذَا صَعْبٌ لِكِلَيْنَا،اَتَعْلمُ أَنَّ بُكَائَكَ هَذَا يَجْعَلُنِي أَقْوَى.لَطَالَمَا كُنْتُ عِبْأً عَلَيْكَ، لَكِنَّكٍ فَضَّلْتَ مُسَانَدَتِي.
تُحْيَى رُوحِي بِكَلِمَةٍ مِنْكَ، قُرْبُكَ يُشْفِي غَلِيلَ ضُعْفِي،وَأَنَا سَأَشْتَاقُ لَكَ يَا مُنْقِذِي.
أَنْقِذِ الجَمِيعَ وَ عُد سَالِماً
وَدَاعاً.
![](https://img.wattpad.com/cover/218471958-288-k483030.jpg)
YOU ARE READING
اِنْدِثَارٌ الرُّوحِ||KTH
Short Storyلَوْ أَنَّ الحَيَاةَ مَنَحَتْنِي فُرْصَةَ البَقَاءِ، اُرِيدُ الاِحْتِمَاءَ تَحْتَ جَنَاحِ رَحْمَتِكَ عَاشِقَةً لَكَ. -كِيــــم تَــــايهْيُــــونغ. -كَـــــانغ أَلِيــــسْـــيَــا.