اهلا حبايبي💙 كيف الحال إنشاء الله بخير سالمين وآمنين ويحفظكم الله من هذا الفيروس ومن كل السوء..
🌼استمتعوا وقراءة ممتعة🌼
"يوري كيف حالك حبيبتي" قال ماكس وهو يحاول ان يتكلم بدون غضب
بلعت يوري لتتنفس ببطئ كي تنظم أنفاسها "بخير وأنت؟؟ انت لم تذهب لأماكن التسلية أليس كذلك؟؟"
إبتسم ماكس "لا أتسلى عزيزتي بل لدي عمل وأنت هل خالفت ما قلت لك؟؟"
بلعت ريقها لتتكلم بثبات "اوووو وهل أجرؤ على ذلك"
ابتسم ليرفع حاجبيه فهي تجيد حقا إنقاذ نفسها بأي طريقة "انا أثق بك"
عضت يوري فمها بتأنيب فجملته هذه كانت ذات طابع قاسي على قلبها
"وانا" قالت ببعض الحزن ليلاحظه الآخر ليبتسم أكثر فهو يعرفها متهورة ولكنها سريعة التأثير وقد عمد قول تلك الجملة كي تجعلها تندم على كذبها
جعلها تشعر بتأنيب الضمير ليقول بعدها بحب "إشتقت لك"
لتقول هي بضحك" لم يمضي على ذهابك سوى ساعات اشتقت لي بهذه السرعة"
ماذا أفعل من شدة حبي لا أستطيع الإبتعاد عنك"
قالت بإبتسامة وصوت حنين" وأنا اشتقت لك كذلك"
أراد القفز من مكانه لكنه تذكر صديقه جالس أمامه "يسعدني ذلك حبيبتي.. نكمل حديثنا فيما بعد"
اومأت له الأخرى لتمسك قلبها الذي بدأ ينبض بقوة هل من الحب ام من تأنيب الضمير
فصل الخط لينظر بحدة لصديقه الذي ينظر له بمكر ليَجه له كلامه "لا تتكلم"
حمحم كارلوس ليقول بجدية "لما لم تتعقب إلى أين ذهبت؟؟"
"لا اريد أخشى أن اغضب إذا عرفت.. وعلاقتنا لازالت في البداية لا اريد ان نعود لما كنا عليه"
"اوو افهم أن حضرة الشبح تنازل!!" قال صديقه بصدمة
"لم اتنازل لكنه العشق يا صديقي"قال وهو ساهي في شيء ما ليقول بعدها "هيا تحرك لقد مكثنا بهذا الفندق كثيرا"
" نعم لازال هناك ما نفعله" قال وهو يغلق باب الغرفة
خرجا من الفندق ليقول كارلوس "لما مدينة الخطيئة جميلة كالخطيئة نفسها"
YOU ARE READING
زواج متهورة برئيس مافيا (سيتغر إسمها والغلاف..)
Fanfiction"رغم عن هاذا الزواج لايحق لك منعي من العمل" وقفت أمامه وهي تنظر إلى عينيه بتحدي "بما أنك زوجتي زوجة ماكس لوينو لن تعملي ولو اضطررت للسجنك هنا" قال أخر كلامه ليخرج ويأمر رجاله بحراستها جيدا "اكرهك ايها اللعين" قالت بغضب واستياء وهي تقف في تلك الشرف...