آننيـﮯ بًريَئةّ♥/ I am innocent♥

Albert 3🖤

هاي ياحلوين عاملين ايه زي ماوعدتكم بتنزيل البرت وآشكر من تاني حبيبي اللي مشجعني دايماً يارب ميحرمنيش منكم ولا من تعليقاتكم الحلوه اللي زيكم وزي مقولتلكم البرت هدية مني ليكم 💕♥

دلفت الى منزلها كانت متعبه ومرهقة اليوم كان شاقاً عليها رمت نفسها على اريكتها بتعب واغمضت عينيها ثم فتحتها ونظرت الى يديها بوجع ثم تذكرت ماذا حدث منذ قليل

فلاش باك

بعدما آنهى صراخة على تلك المدعوة ب مايا ذهب اليها ومسك يديها الصغيرة بقبضة يدية الكبيرة سحبها جراً ايها خلفة كانت مازلت مصدومة لا تستوعب ماذا يجرى حولها بعدما استفاقت من صدمتها وتستدركت وضعها كانت تحاول تحرير يديها من قبضته ولكن كل محاولتها باتت بالفشل مقارنتاً بقوتها بقوته هو فهي بالنهاية فتاة وهو رجل وعندما فشلت تحرير يديها من قبضة يدية الذي كانت تحكم على يديها بقوة لدرجة انها احست بآن عظامها تهشمت تحت يدية صرخت به قائلة
-يااانت كفى توقف اترك يدي إنها تؤلمني.

اما عن الاخر كان في حالة شرود كان في صراع بين عقلة وقلبة عقلة يتكلم لما سعادتها كان امامها الجميع اي احد كان ساعدها وقلبة يتكلم ولكنها كانت بحاجه الى مساعدتي فقط لم استطيع ان اتركها هكذا لااعلم لماذا غضبت عندما رآيت تلك الفتاة كانت ستصفعها لاآعلم قادتني قدامي نحوها ولم أشعر بنفسي والا وامسكت بيد تلك الفتاه التي كانت ستصفعها وابعدتها عنها وامسكت بيديها وذهبت بها ايقظة من شرودة صراخها توقف فجآة والتفت إليها ونظر الى يديها الذي يمسكها ترك يديها نظر إليها ببرود لتنظر له بعينها المتلألقة بالدموع واحمرار وجهها من شدت الغضب هي ليست من هذا النوع الذي يبكي امام الجميع لكن الم يديها فائق الوجع لتصرخ به امام الجميع قائلة:-
-مااذا جرى لك إيها المجنون كيف تجرئ على لمسي وجري ورائك بهذه الطريقة انا لاانكر بأنك ساعدتني منذ قليل من هذه الفتاه وانا ممتنه لك بذلك ولكن ليس لك الحق بلمسي وجري ورائك هكذا.

نظر لها بهدوء عكس النيران المشتعلة بداخلة بسببها من هذه المجنونه كيف تجرئ على نعته بالمجنون وهو الذى ينحنى له اعتى الرجال وجميع النساء تتمنى آن ترتمي تحت قدمية وبإشارة منه فقط يحصل على مايريد ولا يستطيع احد ان يقول له ماذا تفعل هو ذلك الرجل الذي يقتل بكل دم بارد وكإنها عادة لدية للتسلية تآتي هي ولتدمر كل هذه الحواجز الذي بناها بنفسه كيف تصرخ علية نظرلها ببرود كان يود ان يتكلم ويعرفها ماهو جزاء من يرفع صوته على الشيطان ولكنه تخطاها ولا يعرف لما هي عندما ينظر لعيانها تتسرب الكلمات منه وينسى ماكان يود فعله اصبح غريب عما كان عليه اصبح لا يعرف نفسه فقط لا يريد ان يريها غضبه مهلاً هل هو اعترف بنفسه انه يخاف عليها من غضبة لا لا هذه الفتاة خطر عليه ولكنه فقط ساعدها لآنها كانت تحتاج المساعدة ليس اكثر وهو لم يغضب عليها لانه لا يريد اي شوشورة اقنع نفسه بهذه الكلمات وذهب