عودتها

1 1 0
                                    

لقد عادت الى المنزل ، وهيا سليمة ولم يحدث لها شئ ، لاكنها نست هاتفها في المنزل ، عادت وعادت معها السعادة ، عادت وعادت معها الفرحة ، جلسنا كمعتادنا نتسامر ، نتكلم في ما حدث ، في ما جرى لمدينتنا العريقة ، افترقنا وكلً ذهب الى بيته ، وانا افكر في داخلي ، متى ستكون زوجتي ، متى سكتسكن معي في غرفتي ، متى ستعد لي الفطور ، متى سافتح عيني على وجها ، لاكن الافكار تتوالى . وتبقى ذكريات

الحب تحت ضل الحربWhere stories live. Discover now