طَبِيبٌ نَفـسْيّ /عودة للماضي

426 35 54
                                    








تعليق بين الفقرات +ادعموها ♡












'' أنت زوج أمي ارجوك''







'' هل تراني أهتم جميلي ''






''القذارة باتت تملأني توقف ''





'' لابأس بالغرق بالقذاره معاً ''



صوت خطوات والدتي تنزل من الدرج كان المنفذ لي كانت تلك الخطوات رحمتي ليبتعد عني حينها يأخذ مسافه لذا لم أهتم لصوت معدتي الجائعه صعدت سريعاً لغرفتي أقوم بأغلاقها من الداخل اتنهد اقف خلف الباب جسدي يرتجف قليلاً احاول تهدئة نفسي لتقع نظراتي على تلك البطاقه على سريري اذهب لها انظر لها بهدوء لأسحب حاسوبي الشخصي ابحث عن اسم بارك تشانيول لذا ظهر لي العديد من الاقتراحات انظر بينها حتى وجدت صفحته الشخصيه ادخل عليها انظر لها



''بارك تشانيول ''



همست بها اقرأ اسمه انظر لمعلوماته الشخصيه طبيب نفسي درس في جامعة نيويورك أعزب لأبتسم تلقائياً ثم أنتبه لنفسي لذا ذهبت ابتسامتي اغلق الحاسوب اعيده مكانه ارتمي على سريري انظر للسقف قليلاً كالعاده اتأمله ويتأملني حتى غفوت أذهب لعالم الاحلام الذي لايحتوي على القرف التي تحتويها حياتي الواقعيه










7:55 pm

أقف أمام تلك البوابه الكبيره أنظر بتردد هل أدخل نظرت لقدمي المتردده بخطو تلك الخطوه لثواني أقف لكن أستدرت مقرراً الرحيل لكن ماوجدته فور استدارتي هي هيئه ضخمه تقف خلفي لااعلم منذ متى تنظر لي بهدوء






'' هل كنت تنوي الرحيل هيون''



رفعت نظري له انظر له بهدوء فحسب توترت لذلك القرب الذي بيننا أعود خطوه للخلف أسعل بخفه انظر له مجددا





'' ماذا ألن تجبني؟ ''





''كنت أريد الرحيل بالفعل ''





أردفت بهدوء وبرود انظر له





''ماذا عن علاجك الذي سنبدأ به معاً ''





صمتُ لااجيبه حتى أنا لااعلم لمَ متردد بهذا الأمر رغم رغبتي الشديده به





You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 15, 2020 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

طَبِيبٌ نَفـسْيّ Where stories live. Discover now