ραят 3

7.6K 488 843
                                    













البـارت عبـارة عن أحلام العصر وكُل حاجه تخـرع ، مع دلك أعطوا البارت الكثر من الحُـب


إستمتعـوا ولاتنسـوا التعليق والڤـوت لطفاً







إستمتعـوا ولاتنسـوا التعليق والڤـوت لطفاً

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.

______________________



















كـان الوقـت يُمـضي بسـرعـة البـرق حيث أنهُ  كـان مُنتصف النهـار بينما يُجـهز حقيبتـهُ مُجـبراً كـون أن والدتهُ قـد أجبرتهُ أو أنها ستأحذ منهُ هاتفهُ طِوال الطـريق







لأصدقـكم القـول يونجـون منذُ الصبـاح لـم يُكـن بخـير ابداً يُشعـر بألانزعـاج وحـواسهُ كانت مُتيقظـة بالرغـم من أن فترة حرارتهُ لم تَكُـن قريبةَ بتاتاً ، يُشعـر بمعدتهُ ذلك الشعـور وكأن هُناك حَـرب تجري ، وقلبهُ كاللعنه لم يهدئ







وحينمـا صعـد السيـارة لم يتفاجئ بأصدقائهُ الحُمقى متـواجـدون ، ليكـون بجـانب الذي هيونينقكـاي الذي كـان بحالـة هدوء وتـلك الرائح الصـادرة منهُ كانت كالعسـل تشبه في رائحتهُ بعض الحمضيات الناضجة, بالإضافة إلى نكهة العسل كـان بفترة حرارتهُ ومن المُفترض يُبقى بالمنزل لكنهُ أُصر على الذهـاب مع يونجـون




لحُسـن حظهـما الأثنـان فلـم يكـون هُنـاك ألفـا بينهـم وحتى السائق لم يُكن سِواء بيتـا ، حُـرصت الجدة على عـدم وضع أي ألـفا بجـانبهـما ابداً ، وحُـراس بسيـارة أخرى من الألفا وحُرصت أن يَكـون لديهـم رفيق حتى يُستطيعـوا أن يُسيطروا على أنفسهم امام رائحة الأوميقا'ز المُفتنة






"أنـت تعـلـم بأنهُ خطر عليك الخـروج بفترة حرارتك دون رفيقك ، والان أُنت بهذه الرائحة ستُجذب الألفا لك"

تحـدث تايهـيون الذي كان بجانبهُ من جهه اليميـن بينما يُمسح على رأسهً بهدوء لكونهُ يُتكئ على منكبهُ




Only. Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang