تمَنيتُ وحسبَ.

38 5 1
                                    


-
" هَذِه من اجلكِ ، جُويو"

كُنت قدَ أهديتنِي ، باقةً منَ الوردَ
وَ أذكُر بأنكَ قلتَ أنها تُشبهنِي بجمالِها.
ولمَ يسعُني ذلكَ الوقتُ سوى الخجَلُ حُباً ؟

" شكَرًا لكَ سِيهُون ، عيدُ زواجٍ اولَ سعيدٍ من اجلنَا .. عزِيزِي"
ابتسمتُ بصدِق ، وأحطتُكَ داخِل حضُني بقوةَ .

لقدَ كُنا سعيدَان للغايةَ ،
تمنيتُ ان نبقى كَذلكَ للنهايةَ.

لكِن ،

لا اظنُ ذلكَ .

واحدٌ وثلاثُون خُطوةَ ؛ أوه سيهُون. | O.SHWhere stories live. Discover now