سجينه || prisoner

part 23

خبر مؤسف :
تصدقو أن مش باقى غير بارتين او تلاته بالكتير والروايه خلاص هتخلص نيهاهاهاهاها الحمدلله انا فكرت دانا هموت قبل مااخلصها
😂يلا انجوى😂
ي ومقدما آسفه ع الاخطاء الاملائيه صراحه كسلت اصلحها لأنى للتو انهيت كتابة البااارت وشكرا.
بالمناسبه فى شوية احداث تافهه كده ف النص ملاهاش أى ستين لازمه ماتهتموش بيها😂
_________

Baekhyun pov

ليست المره الاولى التى أكون صريحا فيها بمشاعرى ومع ذلك فإن الصراحه لم يكملها لسانى
اعتقدت أن مشاعرى نحوها ربما إعجاب بها وبموقفها حينما عرضت على الصفقه أنذاك

لما فعَلت ذلك؟وهل تحبنى حقا؟كيف والف كيف احببتنى بعد كل ما فعلته بها
ماذا دعاها للأمر بحق السماء

والاهم من ذلك هو كيف أحببتها فى هذه الفتره القصيره ، كأننى هيئت لتأملها لأشرد لساعات بدون وعى

إبتسامتى البلهاء مؤخرا حينما تنظر الى
جعلتنى أفكر لما أفعل ذلك
صمتها أغلب الوقت الذى أقطعه بأسئلتى لعلها تتحدث وحديث خلف الاخر يصنع حوارا
يعطينى تساؤلا آخر ، فيما سيفيدنى سماع صوتها؟!

نكاتها السخيفه التى تثير إضحاكى بدون سبب
وابتساماتى التلقائيا فور رؤيتها
لما فجأه أحس بذلك؟!

لما أحس أننى بحاجة اليها!
حاولت اقناع نفسى كثيرا أننى أوهم نفسى
وف النهايه....
أظننى واقع فى حبها.
فبئسا

خرجت بعد أن أحضرت الهاتف فوقفت برهة أنظر للسياره الفارغه ؟! أين هى؟
اقتربت انادى باسمها بصوت هادئ ربما هى بالمقعد الخلفى....
فلم أجدها

مهلا.....
أخشى أننى بالفعل كنت الجسر الذى يوصلها للحريه
كلا مستحيل...
ليس بهذه البساطه

ماذا لو أنه كذلك ؟؟ هل؟ هل فعلت هذا لتهرب ؟
أغمضت عينى بقوه ثم ضربت السيارة بقدمى
يالا غبائي ، كيف صدقتها؟؟؟ شششش تبا

استندت شيئا فشيئا وأنا أجلس
لقد أحببتها بالفعل...
لما تعاملت معى بهذه القسوه ، أتظن ان الحب لهوا حتى تهرب بعد ذلك؟

لم أدع فرصة لعقلى بالتفكير أكثر فقد ركبت السيارة وأنا أقسم أن لو كان ما ببالى صحيح مارحمتها
كنت أبحث هنا وهناك ف الاماكن القريبه من المللهى ، لا أثر لها....ماذا حدث واللعنه أين ذهبت

فصل تفكيرى صوت رنة الهاتف....
" مرحبا ؟ "
أردفت فأجابتنى نبرة خشنه ، إنه رجل يضحك، وصوته مألوف أيضا
" بارك "
قلت بعدما أيقنت ذلك فأعاد ضحكاته الغبيه