تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك ....
تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ...
تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يوم...
طبعا أنا شوفت مناقشه طويله عريضه في التعليقات علي الاخ جاسر 😂😂😂طب يا جماعه الخواجة جاسر سنه 34 عشان إللي أحتار وصورته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ي بعد النضافة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ودي قبل ما يقص شعره 😂😂😂 حقهم يقولوا خواجه
أظن كده اشطا
نيجي للاقتباس للي طلب اقتباس
كانت ميسرة تضع هاتفها علي الطاولة وتهز وسطها بدلع وترقص علي أنغام نانسي عجرم وتغني معها / ما تيجي هنا وأنا احبك عشان أعيش علي حسك حبيبي ده إنت الدنيا وأنا موت لو غيري يمسك خرج ابريس من الغرفه بتعجب علي صوت نغمات غريبه ونظر لعل بتعجب وهي تهز وسطها وتكمل غناء /ما تيجي هنا خد فكره ده أنا بالنسبالك بكره أستاذه في الدنيا مذاكره طمن روحك ده أنا نصك خرج بيك وهو يفرك عينه / ما هذه الضوضاء في الصباح اوووه نسيت لقد احضرنا قرد في المنزل امسكت ميسره تمثال صغير بجانبها والقته عليه بينما هو انحني بسرعه ونظر للتمثال الذي كسر وتحدث بصدمه / يا مجنونه كدتي تقتليني نظرت له ببرود وابتسمت باستفزاز ثواني وكان الباب يطرق بشده ذهب بيك وهو يهتف بحنق / حسنا أنا قادم حسنا فتح الباب وجدها نفتيس وهي تحمل صينيه طعام وتتدلل بطريقه كبيرة وتيسر وهي تتراقص / هيا ابريس احضرت الفطور ميسره وهي تهتف بحنق / فيفي عبده الفراعنة خمسه امووواه خمسة هوانيو وايوه بقي ويلا بقي امووواه ذهبت إليها وأخذت منها الطعام ثم ضربتها بوسطها فسقطت بحده وهي تصرخ تحدثت ميسرة ببسمه مستفزه / عنك اعروسة. نفتيس بحده / هذا ليس طعامك بل طعام ابريس ميسره بضحك وهي تترك الطعام وتقترب من ابريس بدلال /وأنا و ابريس إيه مش واحد ثم ضمت رقبتة وأخذت ترمش بسرعه / ولا إيه يا حياتشي مش إحنا واحد أليس كذلك يا عمري نحن قلبان في جسد واحد ابتسم ابريس بخبث شديد وضمها إليه بشده / نعم يا حبيبتي كذلك بيك وهو يغمز لازي / أظن إن ابريس أحب هذه اللعبة بينما ميسره توترت بشده ولم تستطع النظر في عينه أبدا وكسابقة في تاريخ ميسره احمرت وجنتيها بشده وكادت تموت من كلامه بينما هو ابتسم بشده فقد عرف طريقة اسكاتها ثواني وكان باب المنزل يندفع بشده والحرس يملئون المكان صرخ أحدهم / هاهي الهاربة احضروها ......
