Part 13

68 13 13
                                    

في الفصل السابق :_____

حمل جين اوليفيا ووضعها بالسياره و ودخل هو و جاسمين اما الباقين ف استقلوا الدراجات

فصل اليوم :_______

وصل الجميع للمقر وقام جين بأخذ اوليفيا إلى الغرفه لترتاح ونزل إلى الجميع

عند اوليفيا

اوليفيا : أين أنا. ؟ هذا انه منزل عائلتي حيث كنا نعيش انا وامي وابي و جين و سيدا
كانت اوليفيا تقف داخل منزل ضخم و أنيق يوجد أمامه حديق حيث كان يقف بها زوجان و شابان آخران كان يبدوا أنهما أبناء السيد و السيده
اوليفيا : من هؤلاء.....؟ وماذا يفعلون هنا
اقتربت اوليفيا من مكان وجود السيد و السيده و الشابان اقتربت منهم حيث تمكنت من رؤية وجوهم و الصدمه كانت ان هؤلاء الأشخاص هم السيد ادوارد والدها و السيده إلينا والدتها و بجانهبم كان جين و  اوليفيا
كانوا يجلسون جميعا معا و يضحكون ولكن فجأه احتلت  وجه السيد و السيده ادوارد و جين ملامح البرود وقفوا و نطروا ببرود و حده إلى اوليفيا وتركوها و بدأو بالرحيل ولكن اوقفهم صوت اوليفيا وهي تقول باستغراب
اوليفيا : امي أبي  جين إلى أين أنتم ذاهبون
السيد ادوارد بحده : ابتعدي أيتها الفتاه
السيده إلينا : انت لا تنادينا ب أبي و أمي أنت لست ابنتتا
اوليفيا : امي ماذا هناك
جين ببرود : الا تعلمين ماذا هناك أيتها القاتله
اوليفيا بصدمه : ق...قاتله؟؟!
السيد ادوارد : نحن لسنا عائله لقاتله
و رحلوا وسط صدمة اوليفيا عقلها لا يستوعب حتى الآن ما يحدث هل حقا تركتها عائلتها.؟؟! هل نعتوها الآن بالقاتله؟؟! ولكن هي لم تقتل احد ماذا هناك؟.؟،
صرخت اوليفيا ببكاء و خوف : ولكن من قتلت
و فجأه من اللا مكان ظهر طفل يبدوا بعمر السادسه او السابعه كان حقا بحاله مزريه كان وجهه شاحب للغايه عيناه لا يوجد بهما حياه و هناك رصاصه اخترقت صدره و الدم يسيل منه ثيابه متسخه جميعها بالدماء سكنت ملامح البرود وجهه
صدمت اوليفيا مما تراه فمن أمامها ليس سوى أخيها الرائع و توأمها نعم انه سيدا بشحمه ولحمه كانت اوليفيا بعالم اخر حيث لا تعلم ماذا يحدث هل حقا هو أخيها
قاطع شرودها صوته وهو يقول ببرود قاتل
سيدا : احقا لا تعرفين من قتلتي.. ماذا عني هل نسيت جريمتك بتلك السرعه.. هل نسيت كيف قتلتني بكل وحشيه
اوليفيا : ولكن حقا لم أكن أنا صدقني انا لم اقصد صدقني اخي
سيدا ببرود : اخرسي انا لست أخاك أيتها القاتله
و بدأ بالرحيل أيضا
اوليفيا بصراخ و بكاء : لماذا تركتني صدقني لم أكن انا من فعل هذا أخييي
استيقظت اوليفيا من ذلك الكابوس وهي تتنفس بسرعه و تتعرق لاحظت اوليفيا تلك القطرات البلوريه التي تسقط من عيناها حاولت بكل جهد إيقاف دموعها و لكن عيناها أبت أن تتوقف في النهايه استسلمت وبدأت بالبكاء في صمت بكت و گأنه قد سُلِبَت حياتها و گأنه لم يحدث بالفعل لقد سُلِبَت حياتها حينما ذهبت عائلتها هي بالفعل لم يتبقى لها سوى جين انها تأمل ان يبقى دائما معها ولكن لا نعرف ما تخأه الحياه فما بيدنا سوى أن ندعو الإله ان يحفظ من نحب
انتهت اوليفيا من البكاء هي حقا لم تنتهي ولكن لقد جفت عيناها
ذهبت إلى الحمام و بدلت ملابسها و غسلت وجهها و همَّت بالخروج من الغرفه

قصة حب من نوع آخر. 💙 👑 (متوقفه حاليا) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن