نهار الخميس ......ناض صباح مهدي راصو حايتكسر من السطر راح غسل وجهو ولبس وراح لريم
لقا ريم وجدت القهوة شرب مبعد جاز ليها لبيتها دقدق فتحتلو الباب
مهدي : صباح الخير
ريم : صباح النور
مهدي : صفا راكي مليحة
ريم : حمدلله
مهدي : حمدلله
ريم : حبيت نسقسيك البارح واش لي صرا ووااش كان هذاك الصندوك نتا غير شفتو وجهك تبدل ورحت ديركت للبيت تاعك مفهمت والو
مهدي : مشي وقتها مبعد نحكيلك وحبيت نقولك وجدي روحك وحوايجك على ساعة نجي نديك منزيدوش نولو هنا نروحو لدارنا نريحو لتم تسما متخلي والو هنا
ريم : اااا علاش واش كاين
مهدي كان راسو يوجع تقلق : ريييم متسقسيش بزاف ديري واش قتلك وخاطيك .....وراح
ريم تخلعت مبعد راحت تخمل في قشها وكلش ووجدت روحها لبست هكا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
________
عند إيمان كانت قاعدة فدار ليوم متخدمش صونا تيليفون تاعها لقاتو يانيس بدا قلبها يخبط وكرشها توجع مبعد تنفست وردتلو
إيمان : الوو
يانيس: الوو صباحو إيمان
إيمان : هه صباح النور
يانيس : صفا ??
إيمان : حمدلله ونتا ?
يانيس فرح اول مرة تسقسي عليه : حمدلله كي سمعت صوتك راني مليح
إيمان : هههه إيه وعلا عيطتلي دوك شاكاين
يانيس : جيت باش نشوفك فسبيطا ملقيتكش قالولي متخدمش ليوم قلت يدا معندك والو نخرجو شوية نفطرو كيف كيف svp والله توحشتك
إيمان خممت شوية مبعد ردت : اوك وين
يانيس : صح قبلتي منيش مأمن ياك مرانيش نحلم صح قبلتي
إيمان : خلاص بطلت
يانيس : ااااا خلاص خلاص نتلاقاو على ساعة ف.......
إيمان : اوك ...باي ....وكوبات حطت تيليفون ضحكت سوطات شوية " نشالله منندمش ياربي كون معايا ووريلي الصح من الغلط ياربي " دعات ومبعد سقسات باباها بحجة راح تروح عند مروة تعاونها بصح يماها علبالها هي متخبي عليها وااالو ووصاتها يماها بسك تخاف عليها ...ومبعد راحت دوشت ولبست وخرجت كانت زلة هكا 😍😋
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
YOU ARE READING
حب الرماد
Short Storyأنا حين ... اعتدت عليك💖 أحببت الحياة....💖 باتت الأيام جميلة....💖 وأبحث عن الغير بكل قلب شغوف....💖 وروح تهوى لقاءك ....💔😪 أنا منذ أن اعتدتك ..💛 صارت السعادة مستقرا لقلبي ...💙 والطمأنينة توأم روحي الصادقة..... 🎀🔮 أحببت الدنيا منك....�...
