٩

270 64 11
                                    

في أحد الأيام كنّا عائدين من التدريب..
سار معي حتى منزلي وكان عصير الأناناس رفيقنا الثالث.

وقبل أن أدخل إلى المنزل
صاح: «هل لي برقم هاتفكِ؟»

ترددتُ قليلًا قبل أن نتبادل الأرقام لكنه صديقي الوحيد!

هتفتُ في تعجب: «أنا لم أعلم اسمكَ حتى الآن! بِمَ أسجلُ رقمكَ؟»

ابتسم بهدوء قائلًا: «يُمكنكِ مناداتي چو»

اسمه "يوسف" إذًا!

صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓Where stories live. Discover now