Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
انتهى ابن الثامنة عشر من استحمامه بعد أن حاول جاهدا نزع آثار البيض والطحين المرمي على شعره ليفتح مذكرته العزيزة التي باتت تلازمه منذ أن فعل أكثر شيء مجنون بحياته
مرحبا عزيزتي.. معك بيكهي قررت أخيرا الانتقال لمدرسة جديدة بعد أن اعترفت بهويتي الجنسية فأنا لم أعد فتاة
مرحبا معك الآن بيكهيون.. لكن هل تعلمين مذكرتي العزيزة أنها كحال مدرستي السابقة لا لا لحظة بل أبشع دعيني أخبرك امم أنا أتعرض للتنمر كثيرا هنا لكن لا بأس دام أن مؤخرتي الجميلة هي ما تثير حنقهم غيرة الفتيات لا تنتهي آسف حبيبتي لكن أنت جميلة كثيرا حتى يتعرض وجهي لكل هذا الضرب وشعري لكل هذا البيض
طبطب بيكهيون فوق مؤخرته المستديرة والتي بات يخاطبها مؤخرا كمجنون مهووس ثم تذكر شخص ما أتى لمخيلته ليكمل ما بدأه فوق هذه الصفحات
حسنا قولي معي مرحبا لأكبر عاهر في هذه المدرسة
بارك تشانيول
تشه فتى المدرسة المحبوب؟ مؤخرتي لا آسف لن أشبه عزيزتي بهذا البشع ذو آذان كالمغرفة دعيني أنظر امم هل هو رئيس عصبة تلك الكلاب ؟ لا أعلم حقا لكنه لن يختلف متنمر لعين عاهر ابن عاهرة حثالة خلق في الطين هو أبدا ليس وسيما أو طويلا كبرج نامسان مجرد شاب متنمر وسأقبل بكل رحابة صدر أن يهينني ويضربني ويضاجعني بأسوء أروقة المدرسة أو في أقذر حمامتها أنا فقط والمسيح سأوافق على إقحام قضيبه داخلي لكن إياك وإخبار ذاك السافل أني أقبل بمضاجعته.
{ بيون بيكهيون}
Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
مرحبا من جديد في قصة أخرى تنتمي لعالم الابتذال والمتعة و بعيدة كل البعد عن الغموض والحبكة والأحداث المعقدة
