10:22 مساءا
2020/8/2Hi Guy's
كل عااااااااااام و أنتم بخير 🎉🎉🎉🎉🎊🎊🎊🎊
____________________________
يتقلب جين على سريره كالشرنقة يمينا و يسارا لا يود فتح عينيه و الأستيقاظ، هو على هذا الحال منذ دقائق يأخذ غفوة ثم يستيقظ
فتح عينيه لثوان و أعاد إغلاقها ينوي النوم مجددا لكنه سمع صوت ضجيج قادم من خارج غرفته و أصوات فتح و غلق أبواب خزائن الطعام
أبتسم بسخرية؛ لابد من أنهما جيمين و جونغكوك يبحثان عن الحلويات الخاصة به، و التي خبئها جيدا و إن قلبا المطبخ رأسا على عقب لن يجداها، اغلق عينيه براحة ليعاود النوم مجددا
واحد...اثنان...ثلاثة...أربعة...خمسة...ستة...سبعة...ثمانية...تسعة...
عشرةعشرة ثواني بالضبط قبل أن يفتح جين عينيه فزعا؛ جونغكوك في بوسان يزور والديه، جيمين ذهب معه كون عائلته سبقته للذهاب و زيارة عمه، و تايهيونغ ذهب لدايغو مع عائلته لزيارة جديه، إذن من الذي يعبث في مطبخه!
استقام بسرعة من على سريره راميا الأغطية على الأرض و اتجه نحو باب غرفته الخشبي يفتح جزء صغيرا منه، ليلمح شخصا ببلوفر أزرق باهت يمر من أمام غرفة المعيشة نحو المطبخ!
ابتلع ريقه بقلق هو ليس واحدا من أصدقائه بنية جسده مختلفة من الخلف! نظر حوله بحثا عن شيئ ليضرب به هذا الشخص
فهو قد يكون سارق او متسلل منازل، هو لم ينفي احتمال أن يكون أحد أصدقائه لذلك لم يتصل بالشرطة بعد و اكتفى بسحب مظلته الشفافة من العلاقة خلف البابو بدأ يسير بهدوء و روية محاولا عدم إصدار أي صوت حتى وصل إلى المطبخ، حاول رؤية هذا الشخص الذي كان ظهره يواجه جين، و ايضا اللعنة كانت أمامه قطعة الكعك المكوب التي صنعها بالأمس! شبه مأكولة!
جين و دون أن يضيع الفرصة ضرب رأس المتسلل من الخلف بقوة ليقع أرضا كونها كانت ضربة مفاجئة من جين الذي صرخ يعاود ضربه بالمظلة
"أيها اللص العاهر! لو كنت سرقت شيئا لم أكن لأمانع لكن أن تأكل كعكعتي الجميلة! حتى إنني لم اتذوقها أيها السافل اللعين، أيها ال.......كيم نامجون؟"
سأل هامسا يميل رأسه كي يتسنى له رؤية من يضربه جيدا، و يديه كادت تنزل لتضرب الذي اتضح انه بالفعل نامجون!
أمسك نامجون بالمظلة قبل أن تضربه مجددا بقوة، و رماها في مكان ما داخل المطبخ
أنت تقرأ
MY LOVE
Teen Fictionهالة الهدوء المحيطة به هي ما تدفع الكثير للتنمر عليه و إبداء سوء الظن بكونه ضعيف، لكنه فقط قرر التجاهل -تجاهل كل شيء- لكن ماذا لو وقع أكثر شخص يزعجه بحبه؟ ملاحظة: تحتوي الرواية على كمية إبتذال، دراما، مقاطع قد لا تناسب عامة القراء، و أيضاً وصف الرو...